الصفحه ١٣٧ :
والسيد وعبد المسيح ، فقالوا : يا محمد ، هل تعلم بشرا يولد من غير أب ، فإن لم يكن
المسيح إلها فمن أبواه
الصفحه ١٤٢ : ميثاق النبيين ـ عليهمالسلام ـ على نصرة محمد صلىاللهعليهوسلم والإيمان به في الزمن القديم وليس حينئذ
الصفحه ١٤٥ : أكلته ، كذلك فلا مفهوم حتى لو أكله آكل لا أضعافا
مضاعفة لكان حراما أيضا.
(وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا
الصفحه ١٧١ : ، وصدقه إنما] ثبت بالمعجز ، فإذن نظم الدليل هكذا :
محمد صلىاللهعليهوسلم أتى بالمعجز وكل من أتى بالمعجز
الصفحه ١٩٨ : معجز برهان
على صدق من جاء به ، فالقرآن برهان على صدق من جاء به ، وهو محمد صلىاللهعليهوسلم ، وقد سبق
الصفحه ٢١٤ : الله ـ عزوجل ـ بنفي بعثه الرسل فقطع هذه الحجة عنه بإرسال محمد صلىاللهعليهوسلم.
(وَإِذْ قالَ مُوسى
الصفحه ٢١٦ : محمد صلىاللهعليهوسلم ونحوه ، ولا يلزم من تضمنها بعض حكم الله أن يكون
جميعها حقا معتبرا ، وإنما يلزم
الصفحه ٢٣٧ : : ٢٠] أي : يعرفون صحة القرآن ، وصدق محمد صلىاللهعليهوسلم وقال
الصفحه ٢٣٨ : الأشبه لأن كثيرا من عوامهم
وجهالهم / [١٥٧ / ل] لم يقرأ التوراة وغيرها من الكتب حتى يرى صفة محمد
الصفحه ٢٥٥ : ، محمد ـ صلّى الله
عليهم أجمعين.
(وَإِسْماعِيلَ
وَالْيَسَعَ وَيُونُسَ وَلُوطاً وَكلًّا فَضَّلْنا عَلَى
الصفحه ٢٨٢ : الصلاة والسّلام ـ عرج به
إلى جهة فوق ينتج من الشكل.
الثالث
: أن رب محمد في
جهة فوق ، ويتعين أنه مستو
الصفحه ٢٨٩ :
بعدي» (١) وهارون خليفة موسى على أمته عند ذهابه لميقات ربه ،
فكذلك عليّ يجب أن يكون خليفة محمد
الصفحه ٢٩٠ : والمسيح عليهالسلام أفضل من موسى عليهالسلام للإجماع في محمد صلىاللهعليهوسلم وما سبق في تقريره في
الصفحه ٣١٣ : بالحقيقة ، وأما الأحبار
لليهود والرهبان للنصارى ؛ فإنما اتخذوهم أربابا مجازا ، لأنهم أمروهم بتكذيب محمد
الصفحه ٣١٥ : مَعَكُمْ وَلَنْ
يَتِرَكُمْ أَعْمالَكُمْ) (٣٥) [محمد : ٣٥] غير أن لقائل أن يقول : معية أبي بكر [رضوان الله