الصفحه ٣٥٠ : عَلَيْهِ فَعَرَفَهُمْ وَهُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ) (٥٨) [يوسف : ٥٨] يستشهد به الشيعة في غيبة الإمام ، وأنه
الصفحه ٣٦٨ : وزرقة العين على الشر ، على ما اشتهر
ونحو ذلك ، وقد صنف الناس فيها كتبا كأرسطو ونحوه من القدماء ، والإمام
الصفحه ٣٨٧ :
شكوك قد ذكرت غير هاهنا ، والتنبيه من الآية على معنى ما ذكرناه وذكره
الإمام فخر الدين في أول شرح
الصفحه ٤١٥ : لم يحصل له ما علق على المشيئة ،
فإنه كان نبيا ذا كتاب وشريعة ، وهو إمام عدل وحق يأمر بالمعروف وينهى
الصفحه ٤٦٠ : التي هي الإمامة
والسلطنة ، وإنما هو من الخلف المقابل للسلف ، وقولهم : خلف فلان فلانا على زوجته
أو ماله
الصفحه ٦١٩ : رأينا كلامه فيه ، وإنما
نبه عليه الشيخ الإمام العالم الفاضل شهاب الدين القرافي المالكي في بعض كتبه
الصفحه ٦٦٣ : :
أخبرني الشيخ
الصالح جمال الدين المعدني الحنبلي بالقاهرة قال : أنشد بحضرة الشيخ الإمام العالم
بهاء الدين
الصفحه ٦٦٦ : ، ثم برهن عليه في آخر السورة.
(بَلْ يُرِيدُ
الْإِنْسانُ لِيَفْجُرَ أَمامَهُ (٥) يَسْئَلُ أَيَّانَ
الصفحه ٦٦٩ : ـ فإني أراكم من
وراء ظهري كما أراكم من أمامي» (١) وما ذاك إلا لخارق إلهي ومعجز نبوي أيد به النبي
الصفحه ٥٨٣ :
القول في سورة محمد
(وَالَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَآمَنُوا بِما نُزِّلَ عَلى
الصفحه ٥٨٤ : ) [محمد : ١٦] أي خلقا.
(وَالَّذِينَ
اهْتَدَوْا زادَهُمْ هُدىً وَآتاهُمْ تَقْواهُمْ) (١٧) [محمد : ١٧
الصفحه ٤ : المصرية تحت رقم [٢١٤٤ / ٢٠٥٦١ ميكروفيلم] وتقع في [٤٥٠ / ل] ، وناسخها هو
محمد بن محمد بن سبط العسقلاني
الصفحه ٤٨٣ : قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) (٤٦) [القصص : ٤٦] هذا استدلال على صدق محمد ـ عليه الصلاة والسّلام
الصفحه ٥٨٩ :
بانقراض دول الملوك وسياساتهم بموتهم ، ودولة محمد صلىاللهعليهوسلم باقية مستمرة نحو ألف سنة
الصفحه ٢٦ : أفراد بحكم ؛ نحو : (مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ) (٢٩) [الفتح : ٢٩].
(وَإِذْ تَقُولُ
لِلَّذِي أَنْعَمَ