الصفحه ٤٦٨ : ء : ١٥] يحتج به الاتحادية ، كما سبق.
(فَأْتِيا فِرْعَوْنَ
فَقُولا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ الْعالَمِينَ
الصفحه ٥٠٧ : الْجاهِلِيَّةِ الْأُولى وَأَقِمْنَ
الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكاةَ وَأَطِعْنَ اللهَ وَرَسُولَهُ إِنَّما يُرِيدُ
الصفحه ٥٦٦ : شرع لما لم
يأذن به الله ، وجوابه بالمنع ، والله ـ عزوجل ـ أذن فيه بالأمر باتباع الرسول ، وقد فعله
الصفحه ٥٨٧ : أن هذه الآية في مخلفي الحديبية ورسول
الله وهوازن ، لا في مخلفي تبوك وأبي بكر وفارس أو بني حنيفة
الصفحه ٥٨٨ : والنصارى.
لنا
: أنه صلىاللهعليهوسلم / [٣٨٩ / ل] ادعى النبوة وأتى بالمعجز ، وكل من فعل ذلك
فهو رسول
الصفحه ٥٩٠ : وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا
اللهَ إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) (١) [الحجرات : ١] أي لا تسبقوه بالرأي والكلام ، وسبب
الصفحه ٥٩٥ : والانقياد بالباطن فهما واحد أو متلازمان.
(إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ
الصفحه ٦٢٩ : اللهَ
وَرَسُولَهُ وَلَوْ كانُوا آباءَهُمْ أَوْ أَبْناءَهُمْ أَوْ إِخْوانَهُمْ أَوْ
عَشِيرَتَهُمْ
الصفحه ٦٤١ : : ١] أي في دعواهم اعتقاد رسالتك والشهادة بها ، لا في
قولهم : إنك رسول الله. وقد سبق تقريره.
ويحتج به من
الصفحه ٦٧٧ : / [٢١٤ ب]
في ذلك مصيب ، غير أن الله ـ عزوجل ـ اشتدت عنايته بذلك المسلم حتى عاتب رسوله من أجله ،
وذلك أمر
الصفحه ٦٧٨ :
رَسُولٍ كَرِيمٍ) (١٩) [التكوير : ١٩] يتنازعه القائلون بخلق القرآن وقدمه ، كما مر في سورة «الحاقة»
، ثم
الصفحه ٦٨٧ : .
* * *
القول في سورة البينة
(رَسُولٌ مِنَ اللهِ
يَتْلُوا صُحُفاً مُطَهَّرَةً) (٢) [البينة : ٢] محمد
الصفحه ١١ : تكشف عن
قائلها شبه المطالب ، وتوضح له بعين اليقين كل ما هو له طالب ، وأشهد أن محمدا
عبده ورسوله المبعوث
الصفحه ٣٨ : النبي صلىاللهعليهوسلم بهما ، إذ قيل له حين قال : «لا عدوى» ـ : يا رسول الله
، ما بال الإبل ـ تكون
الصفحه ٦١ :
الْبَيِّناتِ
وَأَيَّدْناهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ أَفَكُلَّما جاءَكُمْ رَسُولٌ بِما لا تَهْوى