الصفحه ١٩٤ :
(يا أَهْلَ الْكِتابِ
لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلا تَقُولُوا عَلَى اللهِ إِلَّا الْحَقَّ
الصفحه ٢١٧ : المنزلة ، وهي حق ، فلا حجة لليهود
فيه على حقية التوراة التي بأيديهم ؛ لأنها مبدل فيها ومحرف.
(وَمَنْ
الصفحه ٢١٨ :
إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ
وَمُهَيْمِناً عَلَيْهِ
الصفحه ٢٢٨ : المعظم من شعيب ـ عليهالسلام ـ حين صاهره ورعى له الغنم عشر سنين ، لكن ذلك باطل في
حق موسى فكذلك في حق
الصفحه ٢٦٣ : آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ
بِالْحَقِّ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ
الصفحه ٢٩٦ : أَلَمْ
يُؤْخَذْ عَلَيْهِمْ مِيثاقُ الْكِتابِ أَنْ لا يَقُولُوا عَلَى اللهِ إِلَّا
الْحَقَّ وَدَرَسُوا ما
الصفحه ٣٠٥ : .
(يُجادِلُونَكَ فِي
الْحَقِّ بَعْدَ ما تَبَيَّنَ كَأَنَّما يُساقُونَ إِلَى الْمَوْتِ وَهُمْ
يَنْظُرُونَ) (٦) [٢٠٦
الصفحه ٣٠٩ : . لكن رؤيا النبي صلىاللهعليهوسلم حق ووحي ، فعلى كلا التقديرين يستدل بالآية على أن لله
ـ عزوجل ـ أن
الصفحه ٣٣٨ : إِنَّهُ
الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ) (١٧) [هود : ١٧] تعلقت به الشيعة
الصفحه ٣٦٨ : مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ) (٨١) [هود : ٨١] والحق / [٢٤٨ / ل] أن هذا ليس بتخصيص ؛ لأن
الصفحه ٤١٤ :
الْحَقِّ
بَعْدَ ما تَبَيَّنَ كَأَنَّما يُساقُونَ إِلَى الْمَوْتِ وَهُمْ يَنْظُرُونَ) (٦) [الأنفال
الصفحه ٤٣٠ : موسى ، وعلي هو الإمام
الحق بعده صلىاللهعليهوسلم ومقتضى استخلافه أن يسوس الأمة بالأصلح فالأصلح ، وأن
الصفحه ٤٣٧ : النقيضان ، أو تم مراد أحدهما فقط فهو الإله الحق دون
العاجز ، فالإله الحق واحد.
فإن
قيل : فرض اختلافهما
الصفحه ٤٤٥ : الموتى نباتا ، ولما ذكر [هذين
القياسين] قال : (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِ
الصفحه ٤٧٧ : ] اختلف في توجيهه ، فالمتكلمون [وسائر أهل الحق] قالوا
: لأن علمه كامل ، وهو صفة قديمة قائمة بذاته عامة