الصفحه ٦٩٠ : الاستثناء منه (إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ وَتَواصَوْا بِالْحَقِّ وَتَواصَوْا
الصفحه ١٤ :
قلب الناظر ، فنقول ـ الجواب ـ ومن الله ـ عزوجل ـ استمداد الحق والصواب : للناس أصول دين إذ دين لا
الصفحه ٤٠ : ، وإنما الثواب والعقاب هناك بالقرب من الله
ـ عزوجل ـ والبعد منه ، أو بالتذاذ النفس بالعقائد الحقة
وتجردها
الصفحه ٧٠ : إلا حقا ، ولا يجمعون إلا على حق ، ولا حجة في ذلك ؛ لأن العدل قصاراه
أنه لا يتعمد الكذب أما كونه لا
الصفحه ٧١ : الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللهُ بِغافِلٍ
عَمَّا يَعْمَلُونَ) (١٤٤) [البقرة : ١٤٤] فيه أنهم إنما أوتوا
الصفحه ٨١ : الله قد أعطى كل ذي حق حقه فلا وصية لوارث» (١) [فارتفع حكمه بالكلية.
وقيل
: لم ينسخ وإنما
خص بمن له
الصفحه ١٠٣ :
إمامة أبي بكر ، فإذا سلم صاحب الحق فكلام الشيعة بعد ذلك فضول محض.
(فَلَمَّا فَصَلَ
طالُوتُ
الصفحه ١٠٥ : والكفر تبين الحق من الباطل والرشد من الضلال
، فالحق هو الإسلام والباطل ما عداه ، فهو عام مخصوص ، إذ ليس
الصفحه ١٠٨ :
لنمروذ فيه ، وقد تضمنت هذه الآية جواز المناظرة في طلب الحق ، وتقرير
الأدلة ، وحذف بعض مقدماتها
الصفحه ١١١ : يراد به الإرشاد ، وهذا على النبي
صلىاللهعليهوسلم إذ معناه التبليغ والدعاء إلى الحق ، وتارة يراد به
الصفحه ١٣٧ :
(/ [٤٠ ب / م] (هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ
بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى
الصفحه ١٣٩ : ].
(إِنَّ هذا لَهُوَ
الْقَصَصُ الْحَقُّ وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا اللهُ وَإِنَّ اللهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ
الصفحه ١٤٠ : التشبه بهم نهيا مغلظا ، وكذلك (يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَلْبِسُونَ
الْحَقَّ بِالْباطِلِ وَتَكْتُمُونَ
الصفحه ١٦٤ : ، وهو عام
يخص بمن خشي بتركه العنت ، فإنه يشرع في حقه وجوبا أو ندبا.
(يُرِيدُ اللهُ
لِيُبَيِّنَ لَكُمْ
الصفحه ١٩١ : بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ
وَمُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما