الصفحه ٣٢٢ : ـ : (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ
وَمِنْهُمْ
الصفحه ٣٤٢ :
[هود : ٤٦] برفع عمل ونحوه مما لا يلي [ق : بعضه] بالأنبياء ، وعلى كل حال
فلا بد [في هذه] القضية من
الصفحه ٣٨٤ : [بينهما ترجمان] ، فصاروا في القضية ثلاثة ، وكل
حديث جاوز اثنين شائع ؛ فكان يجب أن يشيع ذلك ويشتهر ، ويتعين
الصفحه ٤٤١ : المسألة
أن غنما لقوم وقعت ليلا في كرم قوم فرعته فقضى داود بالغنم لصاحب الكرم ، وقضى
سليمان بأن تسلم الغنم
الصفحه ٥٠٩ : مَا اللهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى
النَّاسَ وَاللهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها
الصفحه ٥٥٢ : فَإِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) (٦٨) [غافر : ٦٨] احتجاج على البعث والإعادة
الصفحه ٦٨١ : وَقُضِيَ الْأَمْرُ
وَإِلَى اللهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ) (٢١٠) [البقرة : ٢١٠].
(فَادْخُلِي فِي
عِبادِي) (٢٩
الصفحه ٢٦٩ : ـ رضي الله عنه ـ كما
حكاه القاضي عياض في الشفاء ، فقد تقدم إكذابهم من حينئذ.
(إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٣٩٢ :
بمناظرة القاضي عبد الجبار وأبي إسحاق المذكورة عند قوله ـ عزوجل ـ : (وَإِذا فَعَلُوا
فاحِشَةً
الصفحه ٤٧٦ :
عزوجل ـ يحتج بها على وحدانيته ونفي الشريك له ، وأنه الإله
الحق لا غيره.
ونظم
الدليل منه هكذا
الصفحه ١٨٨ : النصارى
فادعوه على جهة المرتبة للمسيح والتشنيع على اليهود بقتل داع إلى الحق ، واحتجوا
بأن التواتر ثابت بين
الصفحه ٣٢٧ : ـ عزوجل ـ هو الرازق من السماوات والأرض بالمطر والنبات ، وكل
من كان كذلك فهو الإله الحق.
الثاني
: أنه
الصفحه ٢١٦ : ) [المائدة : ٤٢] هذا مخصص لعموم قوله ـ عزوجل ـ : (إِنَّا أَنْزَلْنا
إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ
الصفحه ٣٢٨ : إلى الحق ، والإله ـ عزوجل ـ يهدي إلى الحق ؛ فشركاؤهم ليسوا إلها.
وهذه براهين
واضحة ؛ لأن بدء الخلق
الصفحه ٧٩ :
وإبراهيم ونحوها المنزلات والقرآن ؛ هو التصديق بأنها حق من حق موافق بعضها
لبعض لا تناقض فيها ولا