الصفحه ٦٢١ : المطالب المهمة ، ولئن
سلم فذلك في حق بختنصر مسخ لا نسخ ، مسخ في تلك الأطوار ليحدث له بذلك اعتبار ،
والفرق
الصفحه ٦٢٥ : أفضل من البطال القاعد
والكسلان المتقاعد ، ولا نسلم أن مثل هذا يرى عمله مع الكرم ، لأن الحق سبحانه أول
الصفحه ٦٢٦ : رَعَوْها حَقَّ رِعايَتِها فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ
أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ
الصفحه ٦٢٧ :
كَتَبْناها
عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغاءَ رِضْوانِ اللهِ فَما رَعَوْها حَقَّ رِعايَتِها
فَآتَيْنَا
الصفحه ٦٤٣ : أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا
وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ
الصفحه ٦٥٥ : عليه عوقب ، وهذا منتف
في حق الكافر ؛ إذ مع الكفر لا شيء له يفضل فالنار متعينة له بغير حساب ورووا عن
ابن
الصفحه ٦٥٦ : اللهَ خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ
جَدِيدٍ) (١٩
الصفحه ٦٦٧ : يظهر الحق ـ عزوجل ـ في المظاهر والأطوار ، فيظهر في مظهر جسماني / [٤٣٦ /
ل] فيرى ، كما ورد أنه يأتيهم في
الصفحه ٦٧٠ : وَإِمَّا كَفُوراً) (٣) [الإنسان : ٣] أي أرشدناه إلى طريق الحق والسلامة ، والسؤال الجواب
هاهنا كما قلنا في
الصفحه ٦٧٢ : وَما كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْ لا أَنْ هَدانَا اللهُ لَقَدْ جاءَتْ
رُسُلُ رَبِّنا بِالْحَقِّ وَنُودُوا
الصفحه ٦٧٣ : في سر
القدر في مقدمة هذا الكلام وفى الأعراف عند : (فَرِيقاً هَدى
وَفَرِيقاً حَقَّ عَلَيْهِمُ
الصفحه ٦٨٦ : وَتَواصَوْا بِالْحَقِّ
وَتَواصَوْا بِالصَّبْرِ) (٣) [العصر : ٢ ، ٣] وبدليل (وَأَرادُوا بِهِ
كَيْداً
الصفحه ٦٩٢ : الجسمانية ، وتضمنت أن لا كفؤ له ،
أي مثل مكافئ ، ومن ثم عظم شأن هذه السورة لاختصاصها بتنزيه الحق ـ عزوجل