الصفحه ٤٦٠ : .
(أَلا إِنَّ لِلَّهِ
ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ أَلا إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَلكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ
الصفحه ٤٦٧ : بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ يَلْقَ أَثاماً) (٦٨) [الفرقان : ٦٨] الآيتين تضمنتا / [٣١٤
الصفحه ٤٦٩ : / [١٤٩ ب / م] لنقصها
، فيقتضي بقياس العكس أن الإله الحق كامل لا نقص فيه.
(قالُوا بَلْ وَجَدْنا
آباءَنا
الصفحه ٤٧٠ : ) [الشعراء : ١٠٠] هذا في حق الكفار ، فلا حجة فيه للمعتزلة على نفي
الشفاعة على الإطلاق.
(أَمَدَّكُمْ
الصفحه ٤٧٩ : أَنَّ وَعْدَ اللهِ
حَقٌّ وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ) (١٣) [القصص : ١٣] فيه تعليل أفعاله
الصفحه ٤٨٩ : فَقُلْنا هاتُوا بُرْهانَكُمْ فَعَلِمُوا أَنَّ الْحَقَّ
لِلَّهِ وَضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ) (٧٥
الصفحه ٤٩١ : ينفع الاستبصار ، وربما حمله القدرية على أنهم عاندوا الحق
مع استبصارهم به تقريرا للحجة عليهم
الصفحه ٥٠٣ : طائِفَةً مِنْكُمْ
وَطائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللهِ غَيْرَ الْحَقِّ
ظَنَّ
الصفحه ٥١١ : ـ وهو المعجز النبوي ـ على أنه كلام الله ـ عزوجل ـ ، ودل السمع والعقل على أن كلام الله ـ عزوجل ـ حق وصدق
الصفحه ٥٢٧ : فَإِذا هُمْ يَنْظُرُونَ) (١٩) [الصافات : ١٩] إشارة إلى نفخة البعث في الصور.
(بَلْ جاءَ بِالْحَقِّ
الصفحه ٥٣٥ : فَفَزِعَ مِنْهُمْ قالُوا لا تَخَفْ خَصْمانِ بَغى بَعْضُنا عَلى بَعْضٍ
فَاحْكُمْ بَيْنَنا بِالْحَقِّ وَلا
الصفحه ٥٣٧ : الحق
سبحانه وتعالى ، أو لا أزلي ولا أبدي كالأعراض تحدث وتفنى على الفور ، أو أزلي لا
أبدي كعدم العالم
الصفحه ٥٣٩ : لا يجوز عليه الكثرة ، ولا التكثر ؛ قهار لا
يلحقه الانقهار ، وإذا انتفت حكمة الولد في حقه ، وجب
الصفحه ٥٤١ : وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ
وَيَهْدِيَكَ صِراطاً مُسْتَقِيماً) (٢) [الفتح : ٢].
والجواب مشترك
، والحق أن
الصفحه ٥٤٢ : بإله ،
فهؤلاء ليسوا آلهة.
(إِنَّا أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْكِتابَ لِلنَّاسِ بِالْحَقِّ فَمَنِ اهْتَدى