الصفحه ١٤٢ : حَقَّ تُقاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا
وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ) (١٠٢)
[آل عمران :
١٠٢] قيل : عام خص
الصفحه ١٤٦ : غَيْرَ الْحَقِّ
ظَنَّ الْجاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ
الْأَمْرَ
الصفحه ١٥٤ : العموم مقداره بلا
خلاف. نعم ذلك المقدار تعلق به حق الغير ، وذلك لا يمنع من دخوله تحت عموم التركة
الصفحه ١٧٣ : مُؤْمِناً خَطَأً
فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ) [النساء : ٩٢] هو عام مطرد في الرقبة لأنها حق الله
الصفحه ١٧٦ : .
(إِنَّا أَنْزَلْنا
إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِما أَراكَ اللهُ وَلا
تَكُنْ
الصفحه ١٧٨ : ) [البقرة : ٧٦] وهو يدل على شرف علم الجدل ؛ إذا كان طريقا إلى لزوم
الحق ونفي الباطل في الدنيا والآخرة
الصفحه ١٧٩ : مخصوصة بما
استبد الله ـ عزوجل ـ به مما لم يكن يعلمه ، بدليل :
(فَتَعالَى اللهُ
الْمَلِكُ الْحَقُّ وَلا
الصفحه ١٨١ : أضيفت إليه ، تعرفت نحو هذا الحق غير الباطل ، وهاهنا قد تعين
ما أضيفت إليه وهو سبيل المؤمنين [فتعرفت به
الصفحه ١٨٧ : الْأَنْبِياءَ بِغَيْرِ
حَقٍّ وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنا غُلْفٌ بَلْ طَبَعَ اللهُ عَلَيْها بِكُفْرِهِمْ
فَلا
الصفحه ١٩٥ : إِلَّا الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى
ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقاها إِلى
الصفحه ٢٠١ : الدين في حق هؤلاء المخاطبين لئلا تلهيهم
عن مهام الآخرة.
(وَرَضِيتُ لَكُمُ
الْإِسْلامَ دِيناً) [المائدة
الصفحه ٢٠٩ : فألحق بأصله.
__________________
(١) رواه أحمد في المسند [١ / ٤٩٩] وأخرجه أحمد [١ / ٤٠٢ ، ٤٥٠] وأبو
الصفحه ٢١٠ : : ٦] هو عام بدليل (وَجاهِدُوا فِي اللهِ
حَقَّ جِهادِهِ هُوَ اجْتَباكُمْ وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي
الصفحه ٢١٢ : : حرفوه بالتبديل ، وقيل :
بالتأويل ،
والحق أنهم حرفوه بالأمرين ، ولعل اختلاف العبارتين وهي (يحرفون الكلم
الصفحه ٢١٤ :
آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبا قُرْباناً فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِما وَلَمْ
يُتَقَبَّلْ مِنَ الْآخَرِ