الصفحه ٢٩٢ :
وجل ـ من الحكمة.
(وَاكْتُبْ لَنا فِي
هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنا
الصفحه ٣٠١ : حكمة ومن حيث هي كل فرد فرد تدل على وجود الصانع وقدمه ؛ لأن / [٩٥
ب / م] كل فرد من أفراد المخلوقات هو
الصفحه ٣٠٧ : إنكارها ، فيكون فيها حجة على وجوب إنكار المنكر
، وأن تارك الإنكار مع القدرة في حكم فاعل المنكر في لحوق
الصفحه ٣١١ :
إحداهما
: نسخ الحكم إلى
أخف منه ؛ لأن ثبوت الواحد لاثنين أخف من ثبوته لعشرة ، ويجوز أيضا إلى
الصفحه ٣١٤ : حيث انتهى
حكمه. وتأول / [٢١٣ / ل] عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ هذه الآية في موت النبي
الصفحه ٣١٧ : : ٦٦] يحتمل أنه إخبار عن كفرهم بأسباب معروفة ، ويحتمل أنه إنشاء
للحكم بكفرهم عقب استهزائهم / [١٠٠
الصفحه ٣١٨ : ء الخبر أو الحكم
عما زاد عليه أو نقص على خلاف في هذا المفهوم ، أما هذا الموضع بعينه فلم يرد به
المفهوم
الصفحه ٣٢٥ : إعادة الخلق بمجازاتهم ، فدل على جواز تعليل أفعاله
بالحكم كما سبق ، وكذلك (هُوَ الَّذِي جَعَلَ
الشَّمْسَ
الصفحه ٣٣٣ :
المعقول أصلا محكما يرد إليه السمعي الذي هو كالفرع المجمل ، ولذلك تراهم
إذ لاح لهم في حكم ما
الصفحه ٣٣٨ : عِنْدِي ما تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ
إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفاصِلِينَ
الصفحه ٣٤٢ : ذلك [نوع اعتراض منه أو تذكيرا لمن لا ينسى] ؛ لأن الله ـ عزوجل ـ قد حكم بإنجاء أهله ، فحكمه لا يتغير
الصفحه ٣٤٩ : سُلْطانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا
إِلَّا إِيَّاهُ ذلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ
الصفحه ٣٥٤ : بشيء ؛ إذ كونها بغير عمد أدل على القدرة والحكمة.
(وَهُوَ الَّذِي مَدَّ
الْأَرْضَ وَجَعَلَ فِيها
الصفحه ٣٥٩ : الكتاب بإخراج الناس من الظلمات إلى
النور ، ويحتج به على تعليل الأحكام الإلهية بالحكم والمقاصد
الصفحه ٣٦٧ : إلا زيد ، هل زيد محكوم عليه بإثبات القيام ، أو
أنه مجرد حكم إثبات أو نفي ، وهذا قولهم ، والأشبه الأول