الصفحه ٢٩٧ : على موجب اللغة ؛ لأنه إنما قرركم على ألا] تشهدوا عليه ، كأنه
قال : نعم لا تشهدوا علي.
واعلم أن حكم
الصفحه ٣٠٩ : كائن إلا مراد.
فإذا شغب هاهنا
ذو اعتزال حكم على / [٢٠٩ / ل] عقله عنه بالانعزال.
(إِذْ يُرِيكَهُمُ
الصفحه ٣٤٧ : أقلهم ممن جاوز حكم الحس إلى
حكم العقل نظرا واستدلالا ، أو كشفا واطلاعا ، كما
الصفحه ٣٥٠ : وَادْخُلُوا مِنْ أَبْوابٍ مُتَفَرِّقَةٍ وَما
أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللهِ مِنْ شَيْءٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا
الصفحه ٣٦٨ : بعض
شروط الحكم وجوده وأنه باطل لما ذكرنا ، ولاحتمال بطلان الصلاة والنكاح لتخلف شرط
آخر ، وإذا خصت
الصفحه ٣٧٨ : هذه أقوال ثالثها : يقلده لنفسه لا لغيره ، ورابعها : يقلده إن
ضاق الوقت ولم يجد الحكم في حاصله
الصفحه ٣٩٠ : تستعمل بمعنى أمر ، وبمعنى حكم ، فالجمهور
على أنه هنا بمعنى أمر ، أي أمر بالتوحيد وإكرام الوالدين ، وعطف
الصفحه ٣٩١ :
لأنه ـ عزوجل ـ : «قضى» أي : حكم ألا يعبد سواه ، وما قضاه لا مخالف
له ، فما عبد في الوجود إلا هو
الصفحه ٤٤١ : أصاب سليمان وقد كان
داود عالما ، ولا يقتضي ذلك إصابته في هذا الحكم بعينه ، ثم إن قولهم : كل مجتهد
مصيب
الصفحه ٥٢٦ : ودوائرها ، وبدائع عجائبها وأجناس
ما في السماوات والأرض وأنواعها وأصنافها وأشخاصها علم أن في ذلك من الحكمة
الصفحه ٥٣٢ : سُبْحانَهُ وَلَهُمْ ما يَشْتَهُونَ) (٥٧) [النحل : ٥٧] أي كيف هذا الحكم الفاسد يجعلون الأنقص للأكمل وبالعكس
الصفحه ٥٤٨ : النَّارِ) (٦) [غافر : ٦] أي : وجبت ولزمهم / [١٧٥ أ / م] حكمها مع تعلق العلم
والإرادة بكفرهم ، ويلزم الجبر
الصفحه ٦٢٦ : أحكام البغاة والخوارج والأئمة الفجرة ونحوهم ، لأن الحكم
الشرعي المرشد والسيف السياسي المنفذ إذا اجتمعا
الصفحه ٦٢٧ : يكون
ذلك حكم شرعهم دون شرعنا ، فلا يلزمنا حكم شرعهم ، ولا التأسي بهم.
* * *
الصفحه ٦٣٧ : حرف السلب على لفظ عام تحته متعدد ، فإذا سلب عمومه بقي الحكم في بعض أفراده
، نحو : لم أضرب كل الرجال