الصفحه ٣٧٠ : ما يخفى
عليه مما ينبغي له ، أو يؤكدوا حكمه بحكمهم ، ودليلان أقوى / [٢٤٩ / ل] من دليل
واحد ، ولا نسلم
الصفحه ٣٧٤ : ـ عزوجل ـ يوم القيامة ، وأنه ربما حكم بقولهم هناك إكراما لهم
كما أجرى أحكامه على ألسنتهم في الدنيا
الصفحه ٣٨٧ : الإشارات.
(ادْعُ إِلى سَبِيلِ
رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجادِلْهُمْ بِالَّتِي
الصفحه ٣٩٥ : .
وجوابه أن ذلك
يقتضي اتحاده بها أو حلوله فيها ، وهو محال على ما تبرهن في الكلام والحكمة ،
ويحتج
الصفحه ٣٩٨ : وإجماع العلماء ، فلا يلتفت إليه ولا يعارض القاطع.
الثاني
: أن العقاب
لفائدة وحكمة استأثر الله ـ عزوجل
الصفحه ٤١٣ : الجن ، من باب اقتران
الحكم بالوصف المناسب ، وهو يقتضي أن الفسق غالب على الجن أو كثير جدا / [١٣١
الصفحه ٤١٩ : بِقُوَّةٍ
وَآتَيْناهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا) [مريم : ١٢] فنادى الاسم فدل على / [١٣٣ أ / م] أنه
الصفحه ٤٢٠ : ] هذه علامة عدمية ، وهي نفي الكلام على أمر وجودي ، وهو
وجود الولد ، فيحتج به على جعل علة الحكم الشرعي
الصفحه ٤٢٧ : حَيْثُ أَتى) (٦٩) [طه : ٦٩] خبر وحكم عام بعدم فلاحه في الدنيا والآخرة ما لم يتب ، ومن
ثم كان الساحر شبيها
الصفحه ٤٣٠ : القدرة والكشف عن غرائب
الحكمة يختص به قوم دون قوم ، وأن
الصفحه ٤٣٥ : يُؤْمِنُونَ) (٦) [الأنبياء : ٦] أي : أنا نريد هلاكهم فلا يؤمنون ، كما لم يؤمن قبلهم
الأمم الهالكة ، وهذا حكم
الصفحه ٤٣٧ :
يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْئَلُونَ) (٢٣) [الأنبياء : ٢٣] أي هو تام الحكمة
الصفحه ٤٥٧ : المفهوم حجة ؛ لأن مفهوم هذا : إن لم
يردن تحصنا فأكرهوهن على البغاء وليس الحكم كذلك.
وأجيب بأن هذا
الصفحه ٤٦٢ : : جعله على قدر الحاجة وفق
الحكمة زمانا ومكانا وهيئة وشكلا ونحو ذلك.
(وَاتَّخَذُوا مِنْ
دُونِهِ آلِهَةً
الصفحه ٤٦٧ : ) [الفرقان : ٧٧] يقتضي أن لا حكمة ولا مقصود لخلق الناس إلا التوحيد
والدعاء بالوحدانية ، نحو : (وَما خَلَقْتُ