الصفحه ١٩٧ : صلىاللهعليهوسلم حكاية عن الله ـ عزوجل : «من ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، ومن ذكرني في ملأ
، ذكرته في ملأ خير منهم
الصفحه ٢٠٢ : بصور :
منها
: ما أمسكه
الكلب ونحوه على نفسه لا / [١٢٩ / ل] على صاحبه بدليل (فَكُلُوا مِمَّا
الصفحه ٢١٣ : على إهلاكه لزم أنه ليس هو الله ـ عزوجل ـ لأن إهلاك المسيح مقدور ، وإهلاك الله ـ عزوجل ـ نفسه غير مقدور
الصفحه ٢٢٣ : ،
والنبات اختص عنه بقوة نباتية أفادته صورة النبات والحيوان اختص بالنفس الحيوانية
، فأفادته صورة الحيوان
الصفحه ٢٤٩ : ، وأن ينكر عقله / [٧٨ أ / م] ونفسه وروحه ؛
لأنه لا يرى شيئا من ذلك.
(قُلْ مَنْ
يُنَجِّيكُمْ مِنْ
الصفحه ٢٩٩ :
نفسه ، وإنه محال كما سبق ، ثم الاسم لغوي واصطلاحي : فاللغوي هو اللفظ الدال على
الذات نحو زيد
الصفحه ٣٠٩ : يظهر الأشياء على خلاف حقائقها في نفس الأمر لحكمة
، كما أظهر هاهنا قلة الكفار ، وهم في نفس الأمر كثيرون
الصفحه ٣٤٨ : من القلب / [١١٠
أ / م] وصار عزما مؤكدا ، وما دون ذلك فهو خطرات غير قارة ، وحديث نفس معفو عنه ،
وقد
الصفحه ٣٦٣ : ،
وعليك أنت باعتبار شروط القياس.
(لِيَجْزِيَ اللهُ
كُلَّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ إِنَّ اللهَ سَرِيعُ
الصفحه ٣٩٢ : استعارته في القرآن.
واعلم أن
المؤاخذة على أبي تمام ليست في نفس الاستعارة ، وإنما هي / [٢٦٢ / ل] في حسنها
الصفحه ٤٣١ : الأسرار والحقائق
لما ذكرنا ، بل ينظر في حال نفسه ، فإن كان موافقا للشرع رجا خيرا وخشي المكر
الخفي ، وسو
الصفحه ٤٤٠ : .
(كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنا
تُرْجَعُونَ
الصفحه ٤٥٨ : الفعل ، فانتفاء نفس الفعل أولى إلا بدليل يثبته
، وفى الإثبات يثبت مقاربة الفعل ويبقى نفس الفعل على
الصفحه ٤٦١ : بخير بالنسبة إليه ، ثم قد يكون ذلك
الخير شرا في نفس الأمر [كما يعد ملكا بفتح مدينة يقتل فيها ويسبي
الصفحه ٤٧٠ : يَوْمَ الدِّينِ) (٨٢) [الشعراء : ٨٢] يحتج به على وقوع الخطيئة من الأنبياء لاعتراف إبراهيم
بها على نفسه