الصفحه ٣٠١ : إما جوهر أو عرض على رأي المتكلمين ، وهو إما
هيولى أو صورة أو جسم أو عقل أو نفس على رأي الفلاسفة ، وعلى
الصفحه ٤٠٩ : أحوال : حال يقظة وموت ونوم ، فاليقظة والموت طرفان ؛ إذا اليقظة
عبارة عن حال تعلق النفس بالبدن مستعملة
الصفحه ١٦٤ : مباشرة ، ولا / [٤٨ ب / م] تسببا فهو
عام يخص في المباشرة بما إذا قال الجاني للولي : أنا أقتص لك من نفسي
الصفحه ٣٥٠ : عليهم من العين ؛ لأنهم كانوا ذوي رواء حسن ،
فخاف عليهم ، وهي الحاجة التي كانت في نفسه ، فقضاها ، وقد
الصفحه ٣٨٤ : بالعلم الذي عنده يجعله دليلا على نبوته ، وما كان ليؤثر بذلك على نفسه أحدا
، والثاني باطل ، وإلا فقد كان
الصفحه ٤١٦ :
إِذا لَقِيا غُلاماً فَقَتَلَهُ قالَ أَقَتَلْتَ نَفْساً زَكِيَّةً بِغَيْرِ
نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً
الصفحه ٤٢٥ :
أَكادُ أُخْفِيها لِتُجْزى كُلُّ نَفْسٍ بِما تَسْعى) (١٥) [طه : ١٥] أي : عن نفسي فكيف أظهرها للخلق ، وهو
الصفحه ٦٦٦ : : ١] (وَلا أُقْسِمُ
بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ) (٢) [القيامة : ٢] المذكور في القرآن ، هذه والنفس الأمارة
الصفحه ٨٠ : ) [البقرة : ١٧٨] ، مفهومه / [٢٤ أ / م] أن لا يقتل حر بعبد وهو خاص ، فيخص
به عموم النفس بالنفس خلافا لأبي
الصفحه ٩٣ : ء يظن أنه بار صادق فيه
، وهو في نفس الأمر على خلاف ظنه عن غير قصد منه للكذب.
(وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ
الصفحه ١١٤ : نَفْسٍ ما كَسَبَتْ وَهُمْ لا
يُظْلَمُونَ) (٢٨١) [البقرة : ٢٨١] أي كل نفس مكلفة ، أو كل نفس منكم ليخرج من
الصفحه ١٥١ :
(كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّما تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فَمَنْ
الصفحه ١٥٣ :
القول في سورة النساء
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ
الصفحه ٤٤١ : ، ليس معناه : أن قول المجتهدين المختلفين مطابق لما في نفس الأمر وإلا لكان
الشيء المختلف في تحريمه حراما
الصفحه ٥٤٣ : والبعث ، يقال : إن النفس تعرج والروح تبقى يتحرك به النائم ، فإن
قضى عليه الموت نائما قبض الروح إلى النفس