الصفحه ١٥٩ : تَعُولُوا) (٣) [النساء : ٣] (إِلَّا عَلى
أَزْواجِهِمْ أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ
الصفحه ١٧٩ : جاز أن يقتل ما شاء ، ويحيل به على بعضهم ؛ لأن له أذاهم مباشرة
فبالتسبب أولى.
(وَلَوْ لا فَضْلُ
اللهِ
الصفحه ٢٠١ : بأسرها كما ملكها سليمان ونحوه.
ولقائل
أن يقول : لعل الاقتصار
من نعمة الدنيا على بعضها من إتمام نعمة
الصفحه ٢٠٨ : والمحرم ، على خلاف في ذلك ؛
فلا ينقض الوضوء مسها واللمس من غير قصد أو لغير شهوة عند بعضهم ، ثم إن الملامسة
الصفحه ٢١٢ : ـ وذكره ، وسببها ما يخلقه الله ـ عزوجل ـ في القلب من غلبة شهوات الدنيا عليه والاغترار بها
فيخالف في
الصفحه ٢١٧ : وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ
كِتابِ اللهِ وَكانُوا عَلَيْهِ شُهَداءَ فَلا تَخْشَوُا
الصفحه ٢١٩ : ) [المائدة : ٤٨] يحتج به على أن شرع من قبلنا ليس شرعا لنا ، إذ لو لم يكن
كذلك لما خصت كل أمة بشرعة ومنهاج
الصفحه ٢٣٥ : الحيوان أن يغور فيها ، ويخرج منها الزرع
والنبات والمعادن ، وهو خير ، وإذا استولى جرم منها على حيوان قتله
الصفحه ٣٢٨ : والهداية إلى / [١٠٣ ب / م] الحق وغيرها أمور ممكنة ، والله
ـ عزوجل ـ قادر على جميع الممكنات ، والأصنام جماد
الصفحه ٣٥١ :
والعاشق للمعشوق ، والنجوم لما تؤثر فيه على رأي أهلها.
وقيل
: هو تغير يحدثه
الله ـ عزوجل
الصفحه ٣٥٢ : .
(فَلَمَّا أَنْ جاءَ
الْبَشِيرُ أَلْقاهُ عَلى وَجْهِهِ فَارْتَدَّ بَصِيراً قالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ
إِنِّي
الصفحه ٣٥٨ :
وَهُوَ
سَرِيعُ الْحِسابِ) (٤١) [الرعد : ٤١] أي لا معارض ممانع ولا مستدرك ، ولا طاعن على حكمته
الصفحه ٣٦٢ : الشيطان في دار الحق ، فلا
يقول إلا حقا ، وقد ألزم الكفار الملامة ، فدل على أن سببها منهم.
وأجيب بأن
الصفحه ٣٦٧ : لَمِنَ الْغابِرِينَ) (٦٠) [الحجر : ٥٨ ـ ٦٠] هذا استثناء من استثناء ، الأول منفي فالثاني مثبت
، بناء على
الصفحه ٣٨١ : البنت على هوان وعار يلحقه منها ، أو
يدفنها في التراب حية ، وهي الموءودة كشفا للعار عنه ، ومع هذا كله