الصفحه ٤١ : بعد الموت ، بالقياس على إبدائه بعد العدم الأصلي وأولى ؛
لأن الإعادة تكون بعد وجود خارجي محقق ، والإبدا
الصفحه ٤٨ : عجب منهم بأعمالهم ، ومن [منهم] على الله ـ عزوجل ـ بها ، وكل هذه أفعال تنافي العصمة.
الرابع
: أن
الصفحه ٥١ :
خصوصا بلفظ الوقوع الدال على أبلغ ما يكون من المبادرة قاطع في الفورية.
(وَقُلْنا يا آدَمُ
اسْكُنْ
الصفحه ٥٦ : الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنْزَلْنا عَلَى الَّذِينَ
ظَلَمُوا رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ
الصفحه ٦٣ : ) [البقرة : ١٠٢] هو عام تخصيصه موقوف على الدليل ، إذ يحتمل أن جميع
الشياطين تلوا ذلك ، فلا تخصيص ، ويحتمل أن
الصفحه ٦٨ :
والأرض مخترعهما بعد عدمهما ، وذلك ينافي قدمهما والخلاف معهم مبني على
أصلين :
أحدهما
: أن الصانع
الصفحه ٧٩ : أن الدين
مشتمل على الإيمان والإسلام والإحسان كما في حديث جبريل ـ عليهالسلام ـ وهذه الآية تضمنت ذلك
الصفحه ٨٤ : مَرِيضاً أَوْ عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ
مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) [البقرة : ١٨٥] عام فيمن شهد الشهر ، أي كان فيه
الصفحه ٨٧ : والأذى ، ويقاس عليه استباحة سائر محظورات الإحرام للأعذار كاللبس ، وتغطية
الرأس ، وقصر الظفر ، والتطيب
الصفحه ١١٣ : ، وهي أن الربا إنما يكون مع
اتحاد الجنس أو العلة ، فالغبن فيه لازم لا يستدرك بخلاف البيع ، فإنه يكون مع
الصفحه ١١٧ :
الثواب أو العقاب ، وعلى السعادة أو الشقاء ، وذلك حاصل من التكليف بالممكن
وغيره ، أما وقوع التكليف
الصفحه ١٢١ : ذلك
بأن يخلق في المرئي كثرة / [٧٤ / ل] إما حقيقة أو غيرها حتى يرى مثلي ما هو عليه
في نفس الأمر ، كما
الصفحه ١٢٩ : ، فإن أخذتموها على إهمالها كانت جزئية ، وقياسكم المذكور
شرط إنتاجه كلية كبراه فلا تنتج إذن ، وإن
الصفحه ١٤٧ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الْأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ
وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَما رَبُّكَ
الصفحه ١٥٣ : إِلى أَمْوالِكُمْ) [النساء : ٢] أي : مضمومة إليها ، فمعنى الغاية موجود ، ولا ضرورة إلى
حملها على معنى