الصفحه ١٩ : والتسليم له من العبد ، وأما اختلاف / [٥ أ
/ م] الناس فيه ؛ فهم على فرق :
أحدها
: من ذهب إلى أن
أفعال
الصفحه ٢٥ : ؛ نحو : «لا رجل في الدار».
والمفيد للعموم
على البدل / [٦ أ / م] أسماء النكرات ؛ نحو : «اضرب رجلا
الصفحه ٤٩ : على الملائكة فتكلموا فيهم انتصافا منهم ، ثم إنه ـ عزوجل ـ بين للملائكة فضل بني آدم حتى صاروا يستغفرون
الصفحه ٦٤ : . فاتخذه اليهود دخلا ، وجعلوا يقولون : يا محمد راعنا. من الرعونة ،
إلغازا عليه فنهي المسلمون عن ذلك / [٣٤
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوسلم على تأبيد شريعته مؤقتا ؛ فيجوز نسخها بعده بغيره ،
والمسلمون يأبون ذلك.
قلنا
: لا يلزم ذلك
الصفحه ٧٢ :
اللهُ جَمِيعاً إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (١٤٨) [البقرة : ١٤٨] عام في المكان مطرد ، وهو
الصفحه ٧٤ :
بِالسُّوءِ وَالْفَحْشاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ) (١٦٩) [البقرة : ١٦٩] اختلف في
الصفحه ٨٨ :
(وَما تَفْعَلُوا مِنْ
خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللهُ) [البقرة : ١٩٧] أي : فيجازيكم عليه ، وهو عام في
الصفحه ٨٩ :
ذلك وما صدق عليه ، أما العموم فمتعذر عادة ؛ إذ لا يقدر على السعي في كل
جزء من الأرض] ولا إهلاك كل
الصفحه ٩٢ : أن «أنّى» تستعمل بمعنى «أين» وبمعنى «من أين» ،
وبمعنى «كيف» فمن حملها هاهنا على معنى «أين» وهي عامة
الصفحه ٩٦ : إلى الأول ، فلا جناح
عليهما أي على المرأة ، ومطلقها الأول ثلاثا ، (أَنْ يَتَراجَعا) أي يرجعا إلى
الصفحه ١١٢ :
لا يقدر عليه إلا الله ـ عزوجل ، وهو المراد هاهنا ، وقد أخبر الله ـ عزوجل ـ أنه مستبد به يهدي ، من
الصفحه ١٢٠ : : ٨] يقتضي أن إزاغة القلوب وهدايتها من فعله ـ عزوجل ـ ومنسوب إليه ، خلافا للمعتزلة ، وحملوا الآية على منع
الصفحه ١٢٥ : تَشاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (٢٦) [آل عمران : ٢٦].
أي
: والشر كما قال
الصفحه ١٣٩ : أصحاب الحديث على كذب الكذابين
فيه بالتاريخ بأن يروي أحدهم عمن مات قبل ولادته ، أو يؤرخ سماعه منه بوقت قد