الصفحه ٤٧٦ :
عزوجل ـ يحتج بها على وحدانيته ونفي الشريك له ، وأنه الإله
الحق لا غيره.
ونظم
الدليل منه هكذا
الصفحه ٤٨٧ : ، ولو أظهر خلافهم في الدين
لتمالئوا عليه ، ثم لم يثبت لهم ، فلما أيقن بالموت أظهر إسلامه كما رواه عنه
الصفحه ٤٨٩ :
يدل
عليه : (وَهُوَ اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ لَهُ
الْحَمْدُ فِي الْأُولى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ
الصفحه ٥٠٢ :
لها ملك الموت كالعقلاء ، ولعل الخلاف فيها مبني على أنها عاقلة مكلفة
تكليفا خفيا عن البشر أم لا
الصفحه ٥١٨ : كِتابٍ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ) (١١) [فاطر : ١١] احتج به المعتزلة على أن القاتل يقطع حياة المقتول
الصفحه ٥٣٠ : ) [الصافات : ١١٢] يحتج به من رأى أن الذبيح إسماعيل ، لأنه لما فرغ من
قصة الذبيح بشر بإسحاق ، وهو يدل على أن
الصفحه ٥٣٣ :
(فَإِنَّكُمْ وَما
تَعْبُدُونَ (١٦١) ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ بِفاتِنِينَ (١٦٢) إِلَّا مَنْ هُوَ صالِ
الصفحه ٥٥٩ : مقدور. أما الأولى فلأن الأرض تكون يابسة قد غلب عليها اليبس والغبار ، وهي
هامدة خاشعة ، أي : متواطئة
الصفحه ٥٧٢ : ] يقتضي أنها كتبت حين الشهادة ، والإجماع على ذلك أن
الحفظة يكتبون ما يصور عن الإنسان شيئا فشيئا ، وإن أخر
الصفحه ٥٧٤ : في السماء فسألهم ، وفيها إجماع
الأنبياء وأديانهم على التوحيد ، ويكفي في ذلك أن النصارى مع شركهم
الصفحه ٥٩٠ : الآية يدل عليه ،
وهو تنازع أبي بكر وعمر [كرم الله وجوههما] في تولية الأقرع بن حابس أو القعقاع بن
عمرو
الصفحه ٥٩٢ : ومسلمون ، ورجلان ورجال ، فدل على التغاير.
والجواب عن حجة
الأولين / [١٨٨ ب / م] أما عن الأول : فإن
الصفحه ٥٩٣ : أورد على
هذه / [٣٩٢ / ل] المسألة ، إشكال وهو أنه إن أريد أن الاثنين أقل جمع الكثرة فأقله
أحد عشر على ما
الصفحه ٥٩٩ :
يستعملون الرياضة والخلوة والمجاهدة في إزالة الوهميات والخيالات ، فمن صح له ذلك
أشرف على كشوفات عظيمة ، قال
الصفحه ٦٠٦ :
القول في سورة النجم
(وَالنَّجْمِ إِذا
هَوى) (١) [النجم : ١] قيل : هو قسم بالشهاب المنقض على