الصفحه ٣٦٥ : ) (٩) [الحجر : ٩] يحتج بها على أنه منزل غير مخلوق ، وقد سبق ، وعلى أنه
محفوظ من الزيادة والنقص وسائر التغيرات
الصفحه ٣٦٦ : بها من رأى قدم الروح ، ويحكى عن أهل جيلان ،
وحجتهم أنه أضاف الروح إليه ، فدل على أنها روح ذاته ، وأيضا
الصفحه ٣٧٧ : تضمنت أن الذي يقال له : كن شيء ، والشيء في اللغة الموجود ، وهو نقيض
المعدوم.
والجواب
: على رأي
الصفحه ٣٧٩ : للقرآن إذا وجد كان مقدما على غيره ؛ لأنه المخصوص
ببيان الكتاب.
الخامسة
: وجوب العمل
بخبر الواحد ؛ لأن
الصفحه ٣٨٣ : ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) (٧٩) [النحل : ٧٩] هذا عند الجمهور على معنى : أنه خلق لها آلة تطير
الصفحه ٣٨٨ : والمعتزلة ، بناء على أن الجسم الثقيل الكثيف الهابط لا يرتقي
إلى العالم اللطيف ، وإنما كان مناما بدليل قوله
الصفحه ٣٩٠ :
فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ وَلَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجاتٍ وَأَكْبَرُ
تَفْضِيلاً) (٢١) [الإسراء : ٢١
الصفحه ٣٩٦ : أعيدت الأجساد كما كانت ،
وقد دللنا على إمكانه ووقوعه ، ثم بادر كل روح إلى جسده فلبسه ، ثم أجاب داعي
الصفحه ٤٠٥ :
على تحتم الأجل المضروب ، لا زيادة ولا نقص كما سبق.
(وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسى تِسْعَ آياتٍ
الصفحه ٤٢٥ :
القول في سورة طه
(الرَّحْمنُ عَلَى
الْعَرْشِ اسْتَوى) (٥) [طه : ٥] سبق القول فيه.
(اللهُ لا
الصفحه ٤٢٩ : وَلا يَمْلِكُ لَهُمْ ضَرًّا وَلا نَفْعاً) (٨٩) [طه : ٨٩] يستدل به الصوفية على أن الله ـ عزوجل ـ متكلم
الصفحه ٤٣٣ : الأنبياء غير معصومين من الكبائر ؛ لأن
هذه كانت كبيرة من آدم ، ولذلك سميت غيّا ، وهو الضلال ، وعوقب عليها
الصفحه ٤٥٢ :
أجزاؤه لاستيلاء البلى عليه لطول العهد واستمرار الدهر ، وأنه جعله في
صندوق لأجل البركة ، فلم يزل
الصفحه ٤٦٥ : مقدمات
صحيحة يستلزم بعضها بعضا ، مستندا ذلك إلى ما فطرهم عليه من الكبر وخلق فيهم من
صوارف الإيمان ودواعي
الصفحه ٤٧٢ : جزاء على عدم إيمانهم لا ابتداء ، وقد عرف. وجوابه : (فَلَمَّا جاءَها نُودِيَ أَنْ بُورِكَ
مَنْ فِي