الصفحه ٢٦٦ : مستخبث ، ونقل عن مالك التمسك بهذه الآية في إباحة ما عداها.
(وَعَلَى الَّذِينَ
هادُوا حَرَّمْنا كُلَّ
الصفحه ٢٧٨ :
٣٣] يحتج به من زعم أن خبر الواحد يفيد العلم ؛ لأنا إنما نقبل خبر العدل ،
والعدل قد حرم عليه أن
الصفحه ٢٨٨ : ) (١٢٧) [الأعراف : ١٢٧] / [٩٠ ب / م] يستشهد به من يحمل الفوقية في حق الله
ـ عزوجل ـ حيث وقعت على المعنوية
الصفحه ٢٩٣ : يلائم الطبع
وينافره كقولنا اللذة حسن والألم قبيح ، والثالث : بمعنى المدح والثواب على العمل
شرعا أو الذم
الصفحه ٣٠٧ : إنكارها ، فيكون فيها حجة على وجوب إنكار المنكر
، وأن تارك الإنكار مع القدرة في حكم فاعل المنكر في لحوق
الصفحه ٣١٢ : تارك الصلاة تكاسلا ، وهو مذهب
أحمد ، وتقريره أنه علق كونهم إخواننا في الدين على إقامة الصلاة وإيتا
الصفحه ٣١٦ :
كان رقة غالبة وشفقة على النبي صلىاللهعليهوسلم ، ولو كان ذلك عن شك أو ضعف لكان أولى ما صدر منه
الصفحه ٣١٧ :
وهو عام في مصائب الدنيا والدين غير أن ما لا كسب للعبد فيه ، كالمرض
والموت ـ لا لائمة عليه فيه
الصفحه ٣٢١ : المتكلم سبحانه وتعالى فلا يلحقه التردد في شيء ، ولا
يخفى عليه شيء ، وهذه / [١٠١ ب / م] ترجع إلى صفة العلم
الصفحه ٣٣٠ : سُلْطانٍ بِهذا أَتَقُولُونَ عَلَى اللهِ ما لا
تَعْلَمُونَ) (٦٨) [يونس : ٦٨] إشارة إلى أن الولد إنما يكون
الصفحه ٣٣٤ : نَشْرَحْ لَكَ
صَدْرَكَ) (١) [الشرح : ١] وإنما وجه الآية صرف الخطاب إلى من يجوز عليه الشك من
أتباعه وأخصامه
الصفحه ٣٤٣ : رَجُلٌ رَشِيدٌ) (٧٨) [هود : ٧٨] يحتج لها الشيعة على جواز التقية ، لأنه إنما سمح بنكاح
بناته لاضطراره إلى
الصفحه ٣٤٨ : تنزل من
السماء على جوارح العباد كالغمام» أو كما قال.
(وَلَقَدْ هَمَّتْ
بِهِ وَهَمَّ بِها لَوْ لا أَنْ
الصفحه ٣٤٩ : ، يستدل بهما على ، ترك الباطل واتباع الحق يورث
التعليم من الله ـ عزوجل ـ لأن يوسف ـ عليهالسلام ـ علل
الصفحه ٣٥٦ : ونحوها ليست آلهة ؛ لأنها لا تستجيب ولا تنفع ، وقد سبق نظم الدليل على
ذلك.
(قُلْ مَنْ رَبُّ
السَّماواتِ