الصفحه ١٦٤ : ؛ فرضي جاز ،
ويقتل الجاني نفسه في ذلك ؛ لأن ذلك حق عليه يؤديه ، أو لأن يده كيد الولي ، وفي
التسبب بكل ما
الصفحه ١٦٨ : ء : ٥٨] عام ، ربما خص بما إذا تعلق برد الأمانة مفسدة راجحة
مثل مال المحجور عليه بيد الولي إذا خاف من رده
الصفحه ١٧٠ : وسيئة ويحتج به الجمهور على أن الله ـ عزوجل ـ خالق المعاصي والشرور حتى جعل من خالف ذلك لا يكاد
يفقه بما
الصفحه ١٧٨ : يَعْمَلُونَ مُحِيطاً) (١٠٨) [النساء : ١٠٨] عام مطرد ، أي بالعلم ، وهو يدل على قول الأئمة في أن
المعية بالعلم
الصفحه ١٨٤ : مطرد بشرط الموت على ذلك.
(وَإِنِ امْرَأَةٌ
خافَتْ مِنْ بَعْلِها نُشُوزاً أَوْ إِعْراضاً فَلا جُناحَ
الصفحه ١٨٥ : وَالْكِتابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلى رَسُولِهِ وَالْكِتابِ
الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللهِ
الصفحه ١٩٨ : وجهين :
أحدهما
: أنه يعني
القرآن برهان أي حجة لله ـ عزوجل ـ على خلقه ، لما اشتمل عليه من حجج التوحيد
الصفحه ١٩٩ : ، كاشتراط أهل الحرب في الهدنة رد من جاء من نسائهم
إلينا مسلما ، أو على أن يدفع إليهم مصحف ، ونحو ذلك ، فلا
الصفحه ٢١٠ : لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى
النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا
الصفحه ٢٢٦ : على الكفر منهم (عَذابٌ أَلِيمٌ) (٧٣) [المائدة : ٧٣].
(مَا الْمَسِيحُ ابْنُ
مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ
الصفحه ٢٣١ :
ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ) [المائدة : ٩٥] يحتج به على أن الكفارة شرعت عقوبة وزجرا لا جبرا ، والتحقيق
أن
الصفحه ٢٣٤ : أولا؟ على قولين مشهورين ممكنين
تضمنهما القرآن ، كما سيأتي في موضعه إن شاء الله ـ عزوجل.
(وَجَعَلَ
الصفحه ٢٤٥ : ] وما / [٧٦ ب / م] قبلها تدل على أن الله عزوجل ـ قد يمتحن عباده بالبأساء والضراء والمصائب ؛ رياضة
الصفحه ٢٤٩ :
مكلف اثنان منهم يحفظون عليه أعماله.
(وَإِنَّ عَلَيْكُمْ
لَحافِظِينَ (١٠) كِراماً كاتِبِينَ (١١
الصفحه ٢٦٣ : لِيُؤْمِنُوا إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ
وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ) (١١١) [الأنعام : ١١١] تدل على أنه هو