الصفحه ٥٤ : ) (١٨) [غافر : ١٨] على أن العصاة ما لم يتوبوا في دار التكليف لا تنفعهم
الشفاعة ، والجمهور يخالفونهم في
الصفحه ٥٧ : كُونُوا قِرَدَةً
خاسِئِينَ) (٦٥) [البقرة : ٦٥] هذا أمر تكوين واقتدار ، وصيغة «افعل» تأتي على نحو من
عشرين
الصفحه ٧٦ : إِنْ
كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) (٧) [الأنبياء : ٧] على جواز التقليد فيها.
والأقوال
الممكنة في التقليد
الصفحه ٧٨ :
وبأن من خاصيته التخنيث وتقليل الغيرة ، وكونه ممسوخا ، أو على صفة الممسوخ
وكذلك ما أهلّ به أي
الصفحه ٨٦ : قِصاصٌ فَمَنِ اعْتَدى عَلَيْكُمْ
فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللهَ
الصفحه ٩٧ :
[٥٧ / ل] على ما تكره ، وكذلك من راجعها وأمسكها بغير المعروف ضرارا عدوانا
، والآية تحتمل الوجهين
الصفحه ١٠٨ : للعلم بها ، وهو المسمى قياس الإضمار ، والتنزل مع
الخصم على تقدير التسليم ، وإبطال الشبه والشكوك ، وإلزام
الصفحه ١١٨ : وَالْفُرْقانِ فَمَنْ شَهِدَ
مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كانَ مَرِيضاً أَوْ عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ
مِنْ
الصفحه ١١٩ : إِلَّا أُولُوا الْأَلْبابِ) (٧) [٣٥ أ / م]) [آل عمران : ٧] اختلف الناس في المحكم والمتشابه على نحو
اثني
الصفحه ١٢٣ : إنما يعرفون ذلك تقليدا لهم ، ولأن الشهادة
إنما تعتبر وتصح ممن تحقق المشهود عليه ، والمحقق لهذين
الصفحه ١٢٧ : القدرة عليها ؛ فدل
على أن المستضعف يكون معذورا فيما أظهره على خلاف ما يعتقده ، وهو المراد بالتقية
الصفحه ١٣٠ :
نقيلكم من ذلك ، ولا نبني بيعته على [تقية علي] جواز التقية بل نحن نثبتها
عليكم بحديث الزهري ، عن
الصفحه ١٣٣ :
واحتمل تفضيل فاطمة على الجميع لقوله صلىاللهعليهوسلم : «فاطمة سيدة نساء أهل الجنة» (١) «فاطمة
الصفحه ١٥٠ : عليه اللطف ورعاية المصالح.
وهذا ينافي ذلك
، إذ لا مصلحة لهم في حرمان حظهم من الآخرة ، وفي لزوم هذا
الصفحه ١٥٢ : .
وهذه الآية
مطلقة أو مجملة في اشتراط المعجز ، قيدت أو [بينت] بالإجماع والنظر على ما قد يأتي
إن شاء الله