الصفحه ١٤٩ : عمران : ١٦٧] يحتج به المعتزلة في إثبات المنزلة بين المنزلتين ،
وعلى المنافقين لا كفار ولا مؤمنون
الصفحه ١٦٥ : آخر : التولي عن الزحف ، وأكل الربا.
وقيل
: هي سبعون
موزعة على الجوارح (١).
وقيل
: هي ما ترتب
عليه
الصفحه ١٧٢ : وطريق إعجازه لو قدر أن بشرا تكلفه في مثل
حجمه للزمه الاختلاف لو عورة طريقه على السالك غير المعصوم
الصفحه ١٧٦ : أقرهما النبي صلىاللهعليهوسلم على فهمهما إياه.
وبعضهم يترجم
مفهوم الشرط بأن يقول : المعلق على شي
الصفحه ١٩١ : به على أمرين أحدهما : أن آدم لم يكن نبيا ،
وإلا لبدأ بذكره في هذا السياق ؛ لأنه أبلغ.
ويجاب
عنه
الصفحه ١٩٣ : ] ، اعلم أن الناس اتفقوا إلا من عساه شذ منهم على أن الله ـ
عزوجل ـ عالم قادر مريد حي متكلم سميع بصير قديم
الصفحه ١٩٦ : الرّحمن
الرّحيم) (١) ، لأنهم يقولون ذلك على معنى أن الذات الإلهية واحدة لكنها متصفة بصفات
كمالية ، فإن
الصفحه ٢١٥ : ؛ إذا طال مقامها
في الشتاء تحت الأرض أظلم بصرها ، فتخرج إذا خرجت على الفور إلى الرازيانج الأخضر
فتفتح
الصفحه ٢٢٢ : هو دعوى خلاف الأصل ، سلمناه لكن لا
نسلم أن هذا الخاص المراد بالآية هو علي ، بل قد نقل أنه أبو بكر
الصفحه ٢٢٥ : الناسوت / [١٤٦ / ل] لا عن جملة المسيح.
وجوابه
: أن النص دل
على مربوبية المسيح ، والمسيح هو مجموع الجملة
الصفحه ٢٢٩ : وَرُهْباناً وَأَنَّهُمْ لا
يَسْتَكْبِرُونَ) (٨٢) [المائدة : ٨٢] الآيات ، تعلق بها النصارى على جهة الإلزام
الصفحه ٢٣٣ :
قولهم : (هَلْ يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ) أما على قراءة الخطاب فلا إشكال ؛ إذ تقديره : هل
تستطيع يا عيسى
الصفحه ٢٤٧ :
اعتقاد تفضيل الملك ، وكل ما أقر النبي صلىاللهعليهوسلم عليه فهو حق ، وللخصم منع الأولى
الصفحه ٢٥٣ : الأعراض ، [وإثباتها شهادة بالحس.
[الثانية : أن
الأعراض] مغايرة للجواهر بدليل أن الجوهر الواحد يعاقب عليه
الصفحه ٢٥٧ : العام نص في أفراده ، أم لا؟
على قولين ؛
أحدهما : هو نص فيها لما ذكرناه.
والثاني
: ليس نصا فيها
وإلا