الصفحه ٥١٩ : : ٦] احتج بها بعض النصارى على اختصاص رسالة محمد بالعرب ؛ لأنهم
هم الذين لم ينذر آباؤهم ، أما بنو إسرائيل من
الصفحه ٥٢٤ : ] تضمنت الدليل الثاني على البعث ، وبيانه أن الذي أحاله
منكر.
والبعث هو
إخراج الجسم الحي المشتمل على
الصفحه ٥٢٨ :
المخلوقة له.
والجمهور
قالوا : أراد بذلك
الإخبار [بعموم إلهيته] وقدرته على العامل وعمله ومحل
الصفحه ٥٣١ : وَراءِ إِسْحاقَ يَعْقُوبَ) (٧١) [هود : ٧١] والظاهر أنها بشرت بيعقوب على صفته من أنه [من] ولد إسحاق
، ثم
الصفحه ٥٤٣ : نسبة الضلال إليهم والاحتجاج والوعيد لهم يتعلق بالكسب
عن الكسبية وبالخلق على تقدير التفويض عند المجبرة
الصفحه ٥٥١ :
يُعْرَضُونَ عَلَيْها غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا
آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ
الصفحه ٥٧٣ :
(بَلْ قالُوا إِنَّا
وَجَدْنا آباءَنا عَلى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلى آثارِهِمْ مُهْتَدُونَ) (٢٢
الصفحه ٥٨٤ : الْعِلْمَ ما ذا قالَ آنِفاً أُولئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللهُ عَلى
قُلُوبِهِمْ وَاتَّبَعُوا أَهْواءَهُمْ) (١٦
الصفحه ٥٩٤ : سبق ، ولأن القوم مشتق من القيام بالأمور ، وهو وصف الرجال لا النساء ،
والرجال قوامون على النساء ، ولأن
الصفحه ٦٣٤ :
عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد» (١) إذ هو مقدمة كبرى في كل حكم أردنا إبطاله ، بأن يقال :
هذا
الصفحه ٦٣٧ : عارف
على سلب العموم
، والفرق بينهما من جهة التركيب أن العموم والسلب أيهما تقدم لفظه أضفته
الصفحه ٦٥٨ :
القول في سورة الجن
(يَهْدِي إِلَى
الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ) [الجن : ٢] يدل على أن في الجن
الصفحه ٦٦٦ : : لا زائدة ، وقيل :
المعنى ، لا
أقتصر على القسم بيوم القيامة بل أقسم بأعظم منه ، والقولان جاريان في
الصفحه ٦٦٩ :
: أنه قد ثبت
لنا رؤية لا باتصال شعاع وهو قوله صلىاللهعليهوسلم : «لا تختلفوا عليّ ـ يعني في الصلاة
الصفحه ٦٨٣ : (٦) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرى) (٧) الليل [٥ ـ ٧] يحتج به من يرى الأعمال الصالحة أمارة على السعادة محصلة
للظن بذلك