الصفحه ٤٤٥ : إخراج الزرع من
الأرض ، والجامع الإمكان والمقدورية ، ووجه الشبه أن أجزاء الموتى تتفرق في الأرض
كالحب فيها
الصفحه ٢٨٥ : إنه ـ عزوجل ـ يجمع ذلك الحب ويحييه حتى يخرج زرعا وثمرا نافعا ،
وكذلك يجمع أجزاء الموتى من الأرض
الصفحه ٣٢٣ : إيجاب الفعل على جميع المكلفين مع سقوطه بفعل بعضهم. وتقريره من
الآية : أنه خص المؤمنين على نفير طائفة
الصفحه ٥٩٥ :
الإسلام فاقتضى التغاير ، وهو كذلك لغة وشرعا ومركبا منهما.
أما
لغة : فالإيمان
التصديق ومحله
الصفحه ٤٣ :
ومنها
: (هُدىً لِلْمُتَّقِينَ) (٢) [البقرة : ٢] وصفاتهم المذكورة بعد.
ومنها
: (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٦٣٠ : بخروج روح الإيمان عنه / [٢٠١ أ / م] خرج
عن وصف الإيمان الكامل ، فيرجع حاصله إلى أنه لا يزني وهو كامل
الصفحه ٤٥٩ :
إذا أغير
النأي المحبين لم يكد
رسيس الهوى
من حب مية يبرح
أي لم
الصفحه ٨٨ : حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنا بِها وَكَفى بِنا حاسِبِينَ) (٤٧) [الأنبياء : ٤٧] ، (فَمَنْ يَعْمَلْ
الصفحه ٢٧١ : الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَإِنْ
كانَ مِثْقالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ
الصفحه ٢٦٠ : وبين قبلته» (٢) «إنكم لا تدعون أصم ولا غائبا إنكم تدعون سميعا قريبا ، إنه أقرب إلى أحدكم
من عنق راحلته
الصفحه ٣٠١ : مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُها وَلا حَبَّةٍ فِي ظُلُماتِ الْأَرْضِ
وَلا رَطْبٍ وَلا يابِسٍ إِلَّا فِي
الصفحه ٣٣٨ : ، وأحكامه ـ سبحانه وتعالى ـ.
(وَلَئِنْ قُلْتَ
إِنَّكُمْ مَبْعُوثُونَ مِنْ بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ
الصفحه ٥٧٦ : ) (٣) [الدخان : ٣] أي أنزلناه يعني القرآن.
(أَمْراً مِنْ
عِنْدِنا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ) (٥) [الدخان
الصفحه ٢٣١ :
تحت عموم التحريم حتى يخص منه ؛ لأن العموم إنما يتناول قتله عن قصد ، وهذا
لم يقصد قتله ، لكن يخص
الصفحه ٢٤٧ : .
(وَكَذلِكَ فَتَنَّا
بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لِيَقُولُوا أَهؤُلاءِ مَنَّ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنْ بَيْنِنا أَلَيْسَ