الصفحه ٦٣٢ : الَّذِي
أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ لِأَوَّلِ
الْحَشْرِ ما
الصفحه ٥٣٠ : ل]) [الصافات : ٩٩ ـ ١٠١] ثم استطرد قصته دل على أن المذبوح
هو أول ما وهب له من الولد وهو إسماعيل ، وهذا الوجه
الصفحه ٤٠٤ :
أولى ، وإنما قلنا ذلك لأن خلق السماوات والأرض أعظم من ابتداء خلقكم ، وابتداء
خلقكم أعظم من إعادتكم
الصفحه ١٧٤ : الْقاعِدُونَ مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ
بِأَمْوالِهِمْ
الصفحه ٢٤٠ : الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) (٢٧) [الروم : ٢٧] (أَفَعَيِينا
بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ مِنْ خَلْقٍ
الصفحه ٤٩٦ :
إعادة الجدار المستهدم بآلاته أهون على بانيه من ابتدائه أول مرة قطعا. وكذلك
قدمنا أن الجسم ينحل إلى جواهر
الصفحه ٦٢٤ : ء : ٩٥] / [٤١٣ / ل] وهو يقتضي أن الأكثر جهادا أفضل ولا يشك
منصف عالم أن عليا كان أكثر جهادا من أبي بكر
الصفحه ٦٤٩ : الأول.
ويحتج
به على أمور :
أحدها
: أن خلق الشيء
يستلزم العلم به ، أي : أن العلم من لوازم الخلق ؛ لأن
الصفحه ١١٦ : يطاق لا يكلف به ،
والأولى قاطعة والثانية سمعية بهذه الآية.
ولأن التكليف
شرطه الإمكان ليتبين المطيع من
الصفحه ٣٤٣ : : القبلية من لواحق الزمان تريدون الزمان
الحقيقي الخارجي أو التقدير الذهني؟
الأول ممنوع ،
والثاني مسلم ولا
الصفحه ٣٦٠ : ذكرتموه من أننا وإياكم بشر مسلم ، لكن قولكم :
لستم أولى بالرسالة منا ـ ممنوع ، وقولكم : يلزم الترجيح بلا
الصفحه ٥١٧ : رُسُلاً أُولِي أَجْنِحَةٍ
مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ ما يَشاءُ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ
الصفحه ٣٧ : ؛ لما مر ، أو
غيرهم. وذلك الغير : إما من قبلهم من الأمم ، أو غيرهم ، والأول باطل ؛ لأن الخالق
لمن قبلهم
الصفحه ١٩٢ :
تَقَرَّ
عَيْنُها وَلا تَحْزَنَ وَقَتَلْتَ نَفْساً فَنَجَّيْناكَ مِنَ الْغَمِّ
وَفَتَنَّاكَ
الصفحه ٤٠٣ :
والأول محال ، فالثاني حق ، ولأن القرآن معجز نبوي [وكل معجز نبوي] مخلوق /
[١٢٨ أ / م] أما الأولى