الصفحه ٥٧٧ :
العلم ، أو من الأشعريين أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم.
والكرامية مشتق
من الكرم ، بل لليهود أن
الصفحه ١٥٩ : مَلُومِينَ) (٣٠) [المعارج : ٣٠] جوازه بملك اليمين ، من ثم قيل : أحلتهما آية وحرمتهما
آية ، فمن ثم حرم الجمع
الصفحه ٥٤٦ : مستحيلة في حقه عزوجل. وهو محكي عن الظاهرية ، وإليه يرجع المذهب الأول.
الرابع
: تأويل ما أوهم
منها
الصفحه ١٨١ : لا قاطعا ، ثم يلزم المحال من وجهين : أحدهما إثبات القاعدة القاطعة بالظاهر
المحتمل ، وهو إثبات الأقوى
الصفحه ٣٠٦ : صورة قياس مركب من شرطيتين ؛
ينتج من الشكل الأول : لو علم الله فيهم خيرا لأعرضوا عن الحق ، وذلك يستلزم
الصفحه ٤٨ : إبليس
وهاروت وماروت من رؤسائهم وقد علم ما كان منهم مما ينافي العصمة فمن دونهم من
الملائكة أولى.
الخامس
الصفحه ٢٩٠ :
فَعَلَ
السُّفَهاءُ مِنَّا إِنْ هِيَ إِلَّا فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِها مَنْ تَشاءُ
وَتَهْدِي مَنْ
الصفحه ٣٩٥ : فَسَيَقُولُونَ مَنْ يُعِيدُنا قُلِ الَّذِي فَطَرَكُمْ
أَوَّلَ مَرَّةٍ فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُؤُسَهُمْ
الصفحه ٩٤ : ذوات
الأقراء] ، أو نقول : هو عام مخصوص بالمطلقات الحوامل عدتهن بوضع الحمل بدليل (وَأُولاتُ الْأَحْمالِ
الصفحه ٣٨٦ : ، فلا يستعملان في غير ذلك فلم
يبق إلا الثلاثة الأول المشار إليها في الآية ، وهي المقصود من علم المنطق
الصفحه ٢١٤ : يقبل منه عمل ،
فالفاسق لا يقبل منه عمل ، أما الأولى فواضحة بذاتها ، وأما الثانية فلهذه الآية
لاقتضائها
الصفحه ٢٩٥ : من اللائمة] فلم يخلصوا ولم يعذروا ، ولم يعد ذلك
منهم كياسة وتلطفا في حصول المقصود ، بل عد منهم مكرا
الصفحه ٤٣٥ : ) (١) [الأنبياء : ١] هو كقوله : (أَوْ خَلْقاً مِمَّا
يَكْبُرُ فِي صُدُورِكُمْ فَسَيَقُولُونَ مَنْ يُعِيدُنا قُلِ
الصفحه ٧٠ : والإمساك الخاص في
الصيام.
منهم من قال
بالأول ؛ لأنه ـ عزوجل ـ سمى الصلاة إيمانا ، وهو في اللغة التصديق
الصفحه ٢٢٧ :
بآدم ، وأولى إذ كان لا من أب ولا من أم ولا أثر لخروجه من الرحم.
أو
يقولون : ورد النص
الإلهي