الصفحه ٢٢٢ : الوجهين في منع أن المراد بالآية الصدقة في حال
الركوع فإنهما ضعيفان (جدليان) أما الأول فلأن الجمهور من
الصفحه ٣١٦ :
كان رقة غالبة وشفقة على النبي صلىاللهعليهوسلم ، ولو كان ذلك عن شك أو ضعف لكان أولى ما صدر منه
الصفحه ٥٧٨ : الجمهور أيضا ، وقد سبق القول أول البقرة.
(أَفَرَأَيْتَ مَنِ
اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ وَأَضَلَّهُ اللهُ
الصفحه ٢٨٧ : / ل] الثاني فيهما مفهوم من الأول ، وجيء به
تأكيدا.
قول
شعيب : (قَدِ افْتَرَيْنا عَلَى اللهِ كَذِباً
إِنْ
الصفحه ٤١٦ : جواز الاعتراض على المشايخ فيما يخالف ظاهر الشرع ممن له ذلك
من أولي الأمر العام اقتداء بموسى ، وأن فاعل
الصفحه ٣٢٥ : : إني قد عشت فيكم عمرا قبل
دعواي النبوة ، فلو كنت مدعيا متقولا للقرآن من عندي مختلقا له لفعلت ذلك من أول
الصفحه ١٥ : القرآن من أوله إلى آخره ، ونقرر منه المطالب
الأصولية ، وهي ضربان :
أصول
دين ، وأصول فقه :
فأصول
الدين
الصفحه ٤٢ : وأشباه ذلك.
واعلم أني سهوت
عن ذكر جزئيات العموم والخصوص إلى هاهنا ، وأنا عائد فمستدركها من أول الفاتحة
الصفحه ٥٩٨ :
أن آدم خلق من تراب فكان بشرا سويا.
(أَفَعَيِينا
بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ
الصفحه ٥٢٣ :
النار» (١) ، فنزلت هذه الآيات مشتملة على جملة من أدلة البعث
أحدها هذا وهو قياس الإعادة على الإبدا
الصفحه ٥٥٧ : أَوَّلَ مَرَّةٍ
وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) (٢١) [فصلت : ٢١] إن كان هذا من قول الجوارح يوم القيامة ـ عطفا على
الصفحه ٦٣١ : ، فالقياس مأمور به ، أما الأولى فلهذه الآية (هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ
الصفحه ١٠٧ : : لا أسلم مقدمتك
الأولى بل أنا أحيي وأميت.
قال
إبراهيم : (فَإِنَّ اللهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ
الصفحه ٥٨٦ : تأخر من ذنب أمتك.
وقيل
: على ظاهره في
جواز وقوع الصغائر من الأنبياء. ويدل على ضعف الأول مخالفته
الصفحه ٣٨ :
بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ مِنْ خَلْقٍ
__________________
(١) رواه البخاري [٥ / ٢١٦١