الصفحه ٢٣٥ : ، ونحو ذلك كثير ؛ فبطل قولكم في وجوب تعدد المبدأ.
ثم
قولكم : ليس أولى بهما
من النور والظلمة ، معارض بأن
الصفحه ١٤١ :
إما أن يكون أولى بالحكم من المنطوق وهو مفهوم الموافقة ، أو لا يكون أولى
به وهو مفهوم المخالفة نحو
الصفحه ٤٥٦ : مَلَكَتْ
أَيْمانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجالِ أَوِ
الطِّفْلِ الَّذِينَ
الصفحه ٦٦٢ : مَلَكَتْ أَيْمانُهُنَّ أَوِ
التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ
الصفحه ١٠٠ : اصطفى عليا بالنص عليه يوم الغدير حيث قال للناس : «ألست
أولى بالمؤمنين من أنفسهم» قالوا بلى ، قال : «فمن
الصفحه ٢٣٤ : أولى بهما من النور والظلمة ؛ لأن النور
خير فناسب أن يصدر عنه الخير ، والظلمة شر ؛ فناسب أن يصدر عنها
الصفحه ٣٢١ : .
(ما كانَ لِلنَّبِيِّ
وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كانُوا أُولِي
الصفحه ٧١ :
أحدهما
: أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان يتوقع تحويل القبلة ، ويترقب ذلك من جهة السماء ،
والأحكام
الصفحه ١٢٤ : عمران : ٢٤] زعمت اليهود أن النار كالبحر ، يخوضونها أربعين يوما
قاطعين لها ؛ ثم يتخلصون منها إلى الجنة
الصفحه ٣٠١ :
والواقع قاطع في ذلك ؛ إذ قد أدرك بالنظر علوم كثيرة.
الثالثة
: أن المخلوقات
بأسرها من حيث هي
الصفحه ٢٣١ : فهي جابرة لما نقص من العبادات أو فات من بعض الحقوق التعبدية.
(أُحِلَّ لَكُمْ
صَيْدُ الْبَحْرِ
الصفحه ٣٢٦ :
على فعل الله ـ عزوجل ـ والماكر عليه ، ومنه : (وَمَكَرُوا وَمَكَرَ
اللهُ وَاللهُ خَيْرُ
الصفحه ٨٦ : يلقى النار في
مركبه ويظن السلامة في إلقاء نفسه في البحر ، أو يخاطر في صعود حصن أو النزول منه
لفتحه على
الصفحه ٤٤٢ : .
(وَإِسْماعِيلَ
وَإِدْرِيسَ وَذَا الْكِفْلِ كُلٌّ مِنَ الصَّابِرِينَ) (٨٥) [الأنبياء : ٨٥] يحتج به على أن الذبيح
الصفحه ٢٤٩ : ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعاً
وَخُفْيَةً لَئِنْ أَنْجانا مِنْ هذِهِ لَنَكُونَنَّ