الصفحه ١٣٦ : وأفضل منه بنص القرآن.
والجواب
: لا نسلم أنكم
اتبعتموه بل أنتم أول من خالفه وكفر به ، إذ هو يقول : أنا
الصفحه ٢١٢ : نقضهم للميثاق فلو كانت
العقوبة والذنب جميعا من فعله وخلقه لما كان أحدهما بأن يكون ذنبا والآخر عقوبة
أولى
الصفحه ٢٦ :
الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ
بِإِحْسانٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ
الصفحه ٣٢٠ : .
(وَالسَّابِقُونَ
الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ
بِإِحْسانٍ رَضِيَ اللهُ
الصفحه ٧٣ :
الثالثة
: الفلك التي
تجري في البحر وهي المراكب والسفن ، وهي إبل البحر كما أن الإبل سفن البر
الصفحه ٤٦ : السماء كالبحر الذي
تعذر كونه فراشا من الأرض ، وصار حقيقة الكلام : الذي جعل لكم الأرض] التي يمكنكم
التصرف
الصفحه ٢١٥ : الله ـ عزوجل ـ الإنسان ببعض الحيوان ؛ فهذا جالينوس الحكيم إنما
استفاد الحقنة من طائر في البحر ؛ إذا
الصفحه ٥٤ : قتل من النساء بسبب خاص.
(وَإِذْ فَرَقْنا
بِكُمُ الْبَحْرَ فَأَنْجَيْناكُمْ وَأَغْرَقْنا آلَ
الصفحه ٢٥٨ : كل نبات ، فإنما هو خارج بماء
السماء ، إذ ليس المراد بماء السماء المطر وحده ، بل كل ما في الأرض من بحر
الصفحه ٤٢٠ :
رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئاً) (٩) [مريم : ٩] يحتج به من
الصفحه ٢٩٤ :
في عموم دعوة الإسلام مع نصوص أخر من الكتاب والسّنّة ، وعارضه اليهود
والنصارى بقوله ـ عزوجل
الصفحه ٤١٨ :
(قُلْ لَوْ كانَ
الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ
الصفحه ١٤٠ : : ٧٥] يستشهد بها على مفهوم الموافقة ، وهو ما يكون المفهوم
فيه أولى بالحكم من المنطوق ؛ لأن من يؤدي
الصفحه ٢٧١ : بموته ، جعل وقوعه سببا لتنفيذ ما حكم به.
وقيل
: المعنى أردنا
إهلاكها فجاءها بأسنا ، وهو قريب من الأول
الصفحه ١٠٢ : نبي بني إسرائيل عليهم في تقديم طالوت مختصة بعليّ دون أبي
بكر ، فوجب أن يكون عليّ أولى بالتقديم من أبي