الصفحه ٤٢٦ : ، والعنكبوت في نسجه ، وغيرهما.
(قالَ فَما بالُ
الْقُرُونِ الْأُولى) (٥١) [طه : ٥١] هذا إشارة من فرعون إلى
الصفحه ٦١٥ : الملائكة من نور ، وخلق الجان من نار ،
وخلق آدم مما قص عليكم» (١) أي : من تراب ، ثم هو طين لازب ثم حمأ مسنون
الصفحه ٤٨٤ : صلىاللهعليهوسلم من التوراة وغيرها من كتب الأولين : فأسلموا.
قوله ـ عزوجل ـ : (وَما كُنْتَ بِجانِبِ
الطُّورِ إِذْ
الصفحه ١٣١ : قوله ـ عزوجل ـ (إِنَّ أَوْلَى
النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهذَا النَّبِيُّ
الصفحه ٣٤٩ : ،
أما الأولى فلما سيأتي إن شاء الله ـ عزوجل ـ من براهين التوحيد.
وأما
الثانية : فلأن / [٢٣٨
الصفحه ٢٦١ :
ـ عزوجل ـ ليس بذاته داخلا تحت الكرة ؛ وهذا يقتضي قطعا أن ذاته
متناهية من جهة داخل كرة العالم
الصفحه ٣٠٢ :
عدد أيام الأسبوع ، غير أن كل يوم منها اثنان وسبعون ألف سنة ، وأن المنقضي
منها إلى وقت الطوفان
الصفحه ٤٠١ :
: تفاوت الناس
في المعصية بحسب مراتبهم ، بحيث يستكثر من بعضهم قليلها ، لأن الله ـ عزوجل ـ أخبر نبيه
الصفحه ١٩ : . وهو من الجهة الأولى مخلوق للرب [عزوجل] ومن الجهة الثانية مخلوق للعبد .. ولعل فيه مذاهب أخر.
وأما
الصفحه ١١٤ : للإيمان بل أثرا من آثاره خلافا
للجمهور من المحدثين وغيرهم.
حجة
الأول : أنه عطف العمل
الصالح على الإيمان
الصفحه ١٢٦ :
لا يأمر بالفحشاء ، أو على أن الشر لا يتقرب به إليك ، أو أنه لا يصعد إليك
لمفهوم (مَنْ كانَ
الصفحه ١٧١ : صدقك ، إذ
المعجز في قوة قول الله عزوجل. صدق عبدي في أنه رسولي ، وهاتان من مسائل النبوات ،
والثانية
الصفحه ٢٩٦ : انقسموا إلى : مباشر للمعصية / [٩٣
ب / م] ومنكر لها ناه عنها ، ولا مباشر ولا منكر ، فلم ينج من العذاب إلا
الصفحه ٣٢٨ : لا تقدر على
شيء من الممكنات ، فالله ـ عزوجل ـ ليس هو الأصنام ، وينعكس كنفسه : الأصنام ليست هي
الله
الصفحه ٤٧٤ : في أول سورة مريم.
(إِنِّي وَجَدْتُ
امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَلَها