الصفحه ٢٩٩ : ، ويعترض على هذا الجواب بأن
لام التعليل أكثر من لام العاقبة ، فحمل هذا اللازم على الأكثر أولى.
وأما
قولهم
الصفحه ٥٩٢ : .
الثالث
: أن أهل اللغة
وضعوا لكل واحد من التثنية والجمع بابا [وصيغة غير] ما وضعوا للآخر ، فقالوا :
مسلمان
الصفحه ٦٢٠ : لهم بقوله / [١٩٨ أ / م] ـ عزوجل (قُلْ إِنَّ
الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ (٤٩) لَمَجْمُوعُونَ إِلى
الصفحه ٦٨٠ : بالكائنات ، والمعتزلة
قالوا : إنما صح ذلك بعد ثبوت أنه مريد لكل كائن وهو فعال لما يريد ، والأولى :
ممنوعة
الصفحه ١٨٦ :
فإن خاف شيئا من ذلك فالإسرار أفضل ، وربما وجب.
وتحقيق
القسمة : أن الذاكر وكل
طائع إن قصد التأسي
الصفحه ٢٨٣ :
المؤثر سخطه ، والمؤثر سخطه في السماء ، فالله ـ عزوجل ـ في السماء / [١٨٩ / ل] والأولى إجماعية
الصفحه ٣٠٣ : الآية دلت على أن عدم هذه الجوارح صفة نقص للأصنام
تمنعها من استحقاق الإلهية فإثباتها يجب أن يكون صفة كمال
الصفحه ٣٨٥ :
الْغافِلُونَ) (١٠٨) [النحل : ١٠٨] يحتج بها الجمهور كما سبق أول البقرة.
(يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ
نَفْسٍ تُجادِلُ
الصفحه ٥١٤ : أَصْغَرُ مِنْ ذلِكَ وَلا أَكْبَرُ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) (٣) [سبأ : ٣] ، فيه إنكار البعث من الكفار
الصفحه ٥٧٣ : ) [الزخرف : ٢٢] الآيات دلت على ذم التقليد ، والمشهور المطابق لهذه
الآية أنه متابعة الغير في قول أو فعل من
الصفحه ٦٢١ : والمعاد ، فأحد النسخين غير
الآخر.
وعن الثاني بأن
كتب الأولين وتاريخ المتأخرين لا يعتمد عليها في مثل هذه
الصفحه ٤٤ : وأعطوا جميع أفراد الهدى ؛ كمن يأخذ حجرا واحدا من أفراد الحجارة
ويعطى جميع أفراد الدنانير. وهو على الأول
الصفحه ٣٣٩ :
علي لقوله صلىاللهعليهوسلم : «إن عليا مني وأنا منه ، وهو وليكم بعدي» وفي رواية «ولي
كل مؤمن
الصفحه ٤٣٨ : حق بيان الأولى قوله ـ عزوجل ـ بعد : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي
الصفحه ٤٥٩ :
إذا أغير
النأي المحبين لم يكد
رسيس الهوى
من حب مية يبرح
أي لم