الصفحه ٥٦٣ :
لَهُمْ
مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ) (٨) [الشورى : ٨] يحتج به الجمهور كما سبق من نظائره.
(أَمِ
الصفحه ٥٨١ :
[الأحقاف : ١٧] إنكار منه للبعث ، وجوابه قولهما له : (وَيْلَكَ آمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللهِ
حَقٌّ
الصفحه ١٢٢ : فَأَصْبَحَ مِنَ الْخاسِرِينَ) (٣٠) [المائدة : ٣٠] والأشبه الأول ؛ لأنه ـ عزوجل ـ هو خلق الشهوات بهية الزينة
الصفحه ٣٨٤ :
حقا لعورض ، ثم ظهرت معارضته وقد كان النضر بن الحارث يتعاطى أن يعارض
القرآن بما كان عنده من أحاديث
الصفحه ١٢ : ].
(يَوْمَ نَطْوِي
السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَما بَدَأْنا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ
وَعْداً
الصفحه ٢٠٥ : ) [المائدة : ٦] عام ثم إن قيل : حد اليد إلى تحت الإبط كما فهمه الصحابة
أولا ، فقد خص منها ما بين المرافق
الصفحه ٢٨٩ : صلىاللهعليهوسلم على أمته عند إجابته داعي ربه ، وربما قرروه بطريق آخر
، وهو أنه لما استثنى النبوة من منازل هارون
الصفحه ٥٩٤ : سبق ، ولأن القوم مشتق من القيام بالأمور ، وهو وصف الرجال لا النساء ،
والرجال قوامون على النساء ، ولأن
الصفحه ٥٩٦ : ءٌ عَجِيبٌ) (٢) [ق : ٢] سبق القول في أول سورة يس وغيرها.
(أَإِذا مِتْنا
وَكُنَّا تُراباً ذلِكَ رَجْعٌ
الصفحه ٦٦٩ :
: أنه نار تخرج
من البصر فيدرك به المرئي ، وهذا شبيه بالقول بالشعاع.
والرابع
: أنه علم يخلقه
الله
الصفحه ٦٧٧ : أَشَدُّ
خَلْقاً أَمِ السَّماءُ بَناها) (٢٧) [النازعات : ٢٧] إلى (أَخْرَجَ مِنْها
ماءَها وَمَرْعاها) (٣١
الصفحه ٦٨٣ :
القول في سورة الليل
(فَأَمَّا مَنْ أَعْطى
وَاتَّقى (٥) وَصَدَّقَ بِالْحُسْنى
الصفحه ١١ :
الرد ، من تمسك به نجا ، ومن أعرض عنه أصبح صدره ضيقا حرجا ، فيه لكل شيء تبيان ،
وبين كل حق وباطل فصل
الصفحه ١٤٨ :
الأولى
: أن هذا كان
يوم أحد ففر عثمان وثبت علي ؛ فدل على أن عليا أفضل ؛ لأنه سلم من هذه اللائمة
الصفحه ١٨٠ : ؛ فدل على تحريمه
ويلزم منه وجوب اتباع سبيل المؤمنين وهو الإجماع ، أو نقول : اتباع غير سبيل
المؤمنين