الصفحه ٢٨٥ :
حديث النفس وشجونه
المتنوّعة المانعة عن اتحاد الوجهة في السلوك أو الاعتقادات الفاسدة والمذاهب
الصفحه ٢٨٩ :
لِلْمُكَذِّبِينَ)
الذين احتجبوا
بالدنيا عن الآخرة فكذبوا بالجزاء (الَّذِينَ)
يخوضون في باطل
الذات الحسيّة
الصفحه ٢٩٢ :
المحمدية إذا فنيت وغربت عن محل الظهور وسقطت عن درجة الاعتبار في الظهور والحضور (ما ضَلَّ صاحِبُكُمْ
الصفحه ٣٠٩ :
(فِيهِنَّ خَيْراتٌ
حِسانٌ)
أي : أنوار محضة
وسبحات صرفة لا شائبة للشر والإمكان ، فيها حسان من
الصفحه ٣١١ :
المحبوب ويبلغ
غايته في الكمال بل أكثرهم في جنات الصفات واقفين في درجات السعداء ، والمحبوبون
كلهم
الصفحه ٣٢٥ : الْمُؤْمِنُونَ (١٠) يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجالِسِ فَافْسَحُوا
الصفحه ٣٢٦ : ثم قطع النظر عن أفعاله وصفاته والترقي إلى مقام
الروح في الأول وإلى مقام القلب في الثاني حتى يصفو له
الصفحه ٣٣٠ :
(وَالَّذِينَ جاؤُ)
من بعد الذين
هاجروا إلى الفطرة ، أي : أخذوا في السلوك وقطع منازل النفس
الصفحه ٣٤٦ : أو
أفيت ما لزم فوته ضرورة فلا غبن ولا حيف حقيقة وإنما الغبن والتغابن في إفاتة شيء
لو لم يفته لبقي
الصفحه ٣٧١ : ))
(وَالَّذِينَ هُمْ
مِنْ عَذابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ)
أي : أهل الخوف من
المبتدئين في مقام النفس السائرين عنه
الصفحه ٣٩٣ : ))
(إِنَّا نَخافُ مِنْ
رَبِّنا)
يوم تجلي السخط
والغضب وظهوره في صفة العبوس والقهر (فَوَقاهُمُ اللهُ
شَرَّ
الصفحه ٤٤٦ : عَبْداً)
أيّ عبد عن صلاة
الحضور والعبادة في مقام الاستقامة بطغيانه (إِنْ كانَ عَلَى
الْهُدى * أَوْ أَمَرَ
الصفحه ١٢ : )
باكتساب الفضيلة (فَأُولئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ)
المطلقة بحسب
استحقاقهم ودرجتهم في الإيمان والعمل (وَلا
الصفحه ١٣ :
الملكوتية التي نحن فيها ، كلهم في ملكة قهره وتحت سلطنة أمره وإحاطة علمه (وَما كانَ رَبُّكَ نَسِيًّا)
ينسى
الصفحه ٢٥ : : اذهب يا موسى القلب أنت وأخوك العقل (بِآياتِي)
حججي وبيناتي
والاستيلاء ولا تفترا (فِي ذِكْرِي إِلى