الصفحه ٢٧٩ : بِالْحَقِّ ذلِكَ ما كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ (١٩)
وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ (٢٠))
(وَجا
الصفحه ٢٩٣ :
والتداني يكون
الخلق هو القوس الأول الحاجب للهوية في أعيان المخلوقات وصورها والحق هو النصف
الأخير
الصفحه ٣٥٧ :
النفوس في الدرجات
وتتفاوت في الهلاك والنجاة. وقدّم الموت على الحياة لأن الموت في عالم الملك ذاتي
الصفحه ٣٩٤ :
[١٧ ـ ١٨]
(وَيُسْقَوْنَ فِيها كَأْساً كانَ مِزاجُها زَنْجَبِيلاً (١٧) عَيْناً فِيها
تُسَمَّى
الصفحه ٤٠٤ : النزوع إلى جناب الحق ، غريقة في بحر الشوق والمحبة التي
تنشط من مقرّ النفس وأسر الطبيعة أي : تخرج من قيود
الصفحه ٤٢٧ : : ذوات (خاشِعَةٌ)
أي : ذليلة خائفة (عامِلَةٌ ناصِبَةٌ)
تعمل دائبا أعمالا
صعبة تتعب فيها كالهويّ في دركات
الصفحه ١١ : (٥٣) وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ إِسْماعِيلَ إِنَّهُ كانَ صادِقَ الْوَعْدِ وَكانَ رَسُولاً نَبِيًّا
(٥٤
الصفحه ٢٩ :
الكرامة ومن المقبل على الدنيا المعرض عن العالم الأعلى سحر ، فكانت نفس الساحر في
بدء فطرتها قوية مخصوصة
الصفحه ٣٥ :
الْقَيُّومِ)
وكلها في أسر
مملكته وذلّ قهره وقدرته ، لا تحيا ولا تقوم إلا به لا بأنفسها ولا بشيء غيره. (وَقَدْ
الصفحه ٧٨ :
جبال أنوار
السكينة واليقين الموجبة للوقار والطمأنينة والاستقرار (فِيها)
أي : في تلك
الجبال من برد
الصفحه ١٩٨ : الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ (٥))
(خَلَقَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ بِالْحَقِ)
بظهوره في مظاهرها
واحتجابه بصورها
الصفحه ٢٠٢ : جوارحه مقيدة بهيئات لا يتأتى له التحرّز بها ولا يتهيأ ، مغلّلة
بأغلال لا يتيسر له بها الحركة في الدفع ولا
الصفحه ٢٢٧ : العباد على وفق قبول الاستعداد.
[٤ ـ ٧]
(لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَلِيُّ
الصفحه ٢٣٦ : أَرْسَلْنا مِنْ نَبِيٍّ فِي الْأَوَّلِينَ (٦) وَما يَأْتِيهِمْ مِنْ
نَبِيٍّ إِلاَّ كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ
الصفحه ٢٦٥ : في منازل النفس قبل الوصول إلى مقام القلب بالاتّقاء عن المعاصي والرذائل
كعلوم الشرائع والحكمة العملية