الصفحه ٢٣ : لأن الدخول في الأربعينية التي تجلى فيها له بالذات كان بعد هلاك
فرعون ، وهذه الرسالة والدعوة إنما كانت
الصفحه ٤٦ : الصفات والمحجوبين بالغير عن الذات ، فوضعه نمروذ
النفس الطاغية ، العاصية ، وقواها التي هي قومه ، في منجنيق
الصفحه ٥٣ : اللهِ شَدِيدٌ (٢) وَمِنَ
النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطانٍ
الصفحه ٨٦ : ء ، فهو في الحقيقة عابد لهواه بعبادته لذلك
المحبوب ، والباعث لهواه على محبة غير الله هو الشيطان ، فمحبّ كل
الصفحه ١١٥ : فِرْعَوْنَ عَلا فِي الْأَرْضِ
وَجَعَلَ أَهْلَها شِيَعاً يَسْتَضْعِفُ طائِفَةً مِنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْناءَهُمْ
الصفحه ١٢١ : : تعمل لأجلي
بالمجاهدة حتى تأتي عليك ثمانية أطوار هي أطوار الصفات السبعة الإلهية بالفناء عن
صفاته في صفات
الصفحه ١٢٨ :
لغروره واحتجابه
برؤيته زينة نفسه بكمالها ، فمال هواه إلى الجهة السفلية ، فخسف به فيها محجوبا
الصفحه ١٥٢ : بادُونَ فِي الْأَعْرابِ يَسْئَلُونَ عَنْ أَنْبائِكُمْ وَلَوْ
كانُوا فِيكُمْ ما قاتَلُوا إِلاَّ قَلِيلاً
الصفحه ١٥٤ : الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً
(٣٢) وَقَرْنَ
فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ
الصفحه ١٦٤ : (إِلَّا الْكَفُورَ)
الذي يستعمل نعمة
الرحمن في طاعة الشيطان (وَجَعَلْنا
بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْقُرَى
الصفحه ١٨٢ :
المحتجبين بالكثرة
عن الوحدة ، ناظر في نجوم العلوم العقلية الاستدلالية والحجج والبراهين النظرية
الصفحه ١٩٢ : الْأَلْبابِ (٤٣))
(وَوَهَبْنا لَهُ
أَهْلَهُ)
قيل : كان له سبعة
أبناء وسبع بنات ، فانهدم عليهم البيت في
الصفحه ١٩٤ :
(وَعِنْدَهُمْ
قاصِراتُ الطَّرْفِ)
من الأزواج
القدسية وما في مراتبهم من النفوس الفلكية والإنسية
الصفحه ٢٤٧ :
بتوهم الكمال
فيبقى في مقام الأنانية ويتفرعن وراء حجاب الأنانية كما قال اللعين : (أَنَا رَبُّكُمُ
الصفحه ٢٥٧ : أعداء وأنكروا عبادتهم
يقولون : ما خدمتمونا ولكن خدمتم أنفسكم ، كما قيل في تفسير قوله تعالى