الصفحه ١٩٠ : : إشارة إلى
الميل إلى قرارة الأرحام المتعلق بالنطفة ، ومكثه أربعين يوما في خدمة السمّاكين :
إشارة إلىقوله
الصفحه ١٩١ : كُلَّ بَنَّاءٍ وَغَوَّاصٍ (٣٧) وَآخَرِينَ مُقَرَّنِينَ فِي
الْأَصْفادِ (٣٨))
(فَسَخَّرْنا لَهُ)
ريح
الصفحه ٢٠٠ :
باب الآثار محصورا
في الموادّ. وأما الذي يوفى بحسب الأخلاق والأحوال فهو غير متناه لكونه من باب
الصفحه ٢٢٩ : المحبين الذين وفّقهم الله للإنابة إليه بالسلوك
والاجتهاد والسير فيه بالشوق والافتقار ، فهداهم إليه بنور
الصفحه ٢٣٠ : فكان حقا له (وَالْمِيزانَ)
أي : العدل ، وإذا
حصل العلم والتوحيد في الروح والمحبة في القلب والعدل في
الصفحه ٢٣٩ : ) وَنادى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ
قالَ يا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهذِهِ الْأَنْهارُ تَجْرِي مِنْ
الصفحه ٢٥٩ : لِي فِي
ذُرِّيَّتِي)
أي : أولادي
الحقيقية سواء كانوا صلبية أو لا لأن علمه الصالح الذي هو التكميل
الصفحه ٢٦٢ : أشغالها وتعطيلها في اليقظة (فَلَمَّا قُضِيَ)
أي : الوارد
المعنوي والنازل القدسي الكشفي (وَلَّوْا إِلى
الصفحه ٢٧٤ :
الرسول فيه فهي من
سوء أدب أهل الغيبة لا الحضور الذي نحن فيه.
(وَاتَّقُوا اللهَ)
في هذه التقدمات
الصفحه ٢٧٦ :
(وَاتَّقُوا اللهَ)
في تكدّر الفطرة
والبعد عن النور الأصلي بمقتضيات النشأة والرضا بالمفسدة وترك
الصفحه ٣١٢ : المقويّة لهم (وَحُورٌ عِينٌ)
من تجليات الصفات
ومجردات الجبروت وما في مراتبهم من الأرواح المجرّدة
الصفحه ٣١٧ :
سورة الحديد
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١ ـ ٢]
(سَبَّحَ لِلَّهِ ما
فِي السَّماواتِ
الصفحه ٣٣٢ :
الْبارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى يُسَبِّحُ لَهُ ما فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ
الصفحه ٣٦٢ : القدر وأوتيت بجوامع الكلم
أم هم الذين حجبوا عما في أنفسهم من آيات الله والعبر وفتنوا بعبادة الصنم
الصفحه ٣٩١ : الْإِنْسانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ
لَمْ يَكُنْ)
فيه (شَيْئاً مَذْكُوراً)
أي : على وجه
التقرير والتقريب ، أي