الصفحه ٧ : (وَسَلامٌ عَلَيْهِ)
أي : تنزّه وتقدّس
عن ملابسة المواد (يَوْمَ وُلِدَ
وَيَوْمَ يَمُوتُ)
بالفناء في الوحدة
الصفحه ٨ :
ومنيّ الأنثى
بالقوة المنعقدة. بل على معنى أنّ القوة العاقدة في منيّ الذكر أقوى والمنعقدة في
منيّ
الصفحه ٢٧ :
عليها. والطريق
المثلى ، أي : الفضلى عندها هي تحصيل اللذات الحسيّة والانهماك في الشهوات البدنية
الصفحه ٥٥ : عليهم ، أو حميم الجهل المركّب والاعتقاد الفاسد المستعلي على
جبهتهم العلوية التي تلي الروح في صورة القهر
الصفحه ٥٩ :
فِيها
خَيْرٌ)
سعادة وكمال (فَاذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَيْها)
بالاتّصاف بصفاته
وإفناء صفاتكم فيه
الصفحه ٦٥ : (١)
الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خاشِعُونَ (٢) وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ
مُعْرِضُونَ (٣) وَالَّذِينَ هُمْ
الصفحه ٦٨ : إلى مقام القلب (ذاتِ)
استقرار وثبات
وتمكن يستقرّ فيها لخصبها (وَمَعِينٍ)
وعلم يقين مكشوف
ظاهر.
[٥٥
الصفحه ٨٤ : سماء القلب بغمام نور السكينة وتنزّل
ملائكة القوى الروحانية بالأمداد الإلهية والأنوار الصفاتية في
الصفحه ١١٣ : بِآياتِنا)
قدرتنا على البعث (لا يُوقِنُونَ). (وَيَوْمَ يُنْفَخُ
فِي الصُّورِ)
النفخة الأولى
نفخة الإماتة في
الصفحه ١١٨ : ظَهِيراً لِلْمُجْرِمِينَ
(١٧) فَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ خائِفاً يَتَرَقَّبُ فَإِذَا الَّذِي
اسْتَنْصَرَهُ
الصفحه ١٢٦ : (وَعَمِلَ)
في التحلية
واكتساب الخيرات والفضائل (عَمِلَ صالِحاً
فَعَسى أَنْ يَكُونَ مِنَ الْمُفْلِحِينَ
الصفحه ١٣٠ : البليّات ويمتحنوا بالشدائد والرياضات حتى يظهر ما كمن في استعدادتهم وأودع
في غرائزهم. فإنّ الذات الإلهية
الصفحه ١٤٥ :
الفطرة مع الله
عند الابتلاء بالفترة (كَفُورٍ)
لا يستعمل نعم
الله في مراضيه ولا يقضي حقوق مقامه في
الصفحه ١٥٠ : وَكَفى بِاللهِ
وَكِيلاً (٣) ما جَعَلَ اللهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ وَما جَعَلَ
الصفحه ١٦٣ : (فَلَمَّا خَرَّ)
من صعقته الموسوية
وذهل في الحضور والاشتغال بالحضرة الإلهية عن استعمالها في الأعمال وإعمالها