الصفحه ٢٤٠ :
العياني ويعرفهم أحوال القيامة الكبرى وطلوع الوجه الباقي ، هذا إذا كان المهدي
عيسى بن مريم على ماروي في
الصفحه ٢٧٣ : المطلقة في الحضرة الإلهية والحضرة
النبوية المتناولة للتقدم في الأقوال والأفعال وحديث النفس والظهور بالصفات
الصفحه ٣٤٧ : الكمال والوقوع في الخسران والنقصان إنما يقع
من التقصير في العمل وخور القدم لا من عدم النظر.
[١٤]
(يا
الصفحه ٣٨٥ :
(فَإِذا نُقِرَ فِي
النَّاقُورِ)
أي : نزع الروح عن
الجسد فتنقر الهيئات الروحانية ومحاسن الصور
الصفحه ٣٣ :
الرياضة ونسفها
برياح نفحات الرحمة الإلهية التي إذا هبّت بها لاشت في يمّ الهيولى الجرمية لا
حياة
الصفحه ٦٣ : وما يجب أن يفيض عليهم من كمالاتهم (حَلِيمٌ)
لا يعاجلهم
بالعقوبة في فرطاتهم في التلوينات وتفريطاتهم في
الصفحه ١٣٢ :
[٢٥ ـ ٤٤]
(وَقالَ إِنَّمَا اتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِ اللهِ أَوْثاناً مَوَدَّةَ
بَيْنِكُمْ فِي
الصفحه ١٨٥ : الَّذِينَ كَفَرُوا فِي عِزَّةٍ وَشِقاقٍ (٢) كَمْ أَهْلَكْنا
مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ فَنادَوْا وَلاتَ
الصفحه ١٨٦ :
(إِنَّا سَخَّرْنَا)
جبال الأعضاء معه (يُسَبِّحْنَ)
بالانقياد
والتمرّن في الطاعة أوقات العبادة وقت
الصفحه ٢٣١ : عَنْ كَثِيرٍ (٣٠) وَما أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ
فِي الْأَرْضِ وَما لَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ مِنْ وَلِيٍّ
الصفحه ٢٤٤ : (٢)
إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ (٣) فِيها
يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ
الصفحه ٢٦٦ : (٢٥) ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قالُوا
لِلَّذِينَ كَرِهُوا ما نَزَّلَ اللهُ سَنُطِيعُكُمْ فِي بَعْضِ الْأَمْرِ
الصفحه ٢٩٤ : )
أي : الصفة
الرحمانية الذي يندرج فيها جميع الصفات بتجليه تعالى فيها بل حضرة الاسم الأعظم
الذي هو الذات
الصفحه ٣٠٨ :
(كَأَنَّهُنَّ
الْياقُوتُ وَالْمَرْجانُ)
شبهت اللواتي في
جنّة النفس من الحور بالياقوت لكون الياقوت
الصفحه ٣١٥ : الحواس وأفول
حواسه في مغرب الجسد عند تعطيلها بانغماس سرّه في الغيب وانخراطه في سلك القدس بل
غيبته في الحق