الصفحه ٤٣٨ : ))
(وَلَسَوْفَ يَرْضى)
بالوصول إليه في
عين الجمع والشهود الذاتي ثم مشاهدة ذلك الوجه في مقام التفصيل حال البقا
الصفحه ٤٤٠ :
الذي هو سواد
الوجه في الدارين الذي هو الفناء المحض بعد الفقر الذي هو فخره أي : فناء الصفات
كما
الصفحه ٤٦٩ :
نفسه لأن الإمكان
اللازم للماهية لا يقتضي الوجود فلا يجانسه ولا يماثله شيء في الوجود.
(لَمْ
الصفحه ٤٧٣ : كالمضلين من
أفراد الإنسان أما في صورة الهادي كقوله تعالى : (إِنَّكُمْ كُنْتُمْ
تَأْتُونَنا عَنِ الْيَمِينِ
الصفحه ٤٤ : الناقصين حق نفسهم بإفنائها وقهرها (قالُوا سَمِعْنا
فَتًى)
كاملا في الفتوّة
والشجاعة على قهر ما سوى الله من
الصفحه ٢١٧ : بما جاءوا به في جنب علومهم ، فحاق
بهم جزاء استهزائهم وهلكوا عن آخرهم ، والله أعلم.
الصفحه ٢٦٣ : إسلامهم يدفع عقابهم ، في تفسير الآية إن ثبت إشارة إلى أن هذه القوى
البدنية لا حظ لها من المعاني الكلية
الصفحه ٢٧٢ : (وَيَهْدِيَكُمْ)
سلوك صراطه بعد
العلم به (وَأُخْرى)
من علومه تعالى
التي هي عين ذاته بعد فنائكم فيه وتحققكم به حال
الصفحه ٢٩١ : )
نزّه الله بالتجرد
عن ملابس صفات النفس حامدا لربّك بإظهار كمالاتك التي هي صفاته (حِينَ تَقُومُ)
في
الصفحه ٢٩٦ : الدافعة وإن حملت
على الكبرى فقربها من وجهين : أحدهما القرب المعنوي لأنها أقرب شيء إلى كل أحد
لكونه في عين
الصفحه ٣٣٥ :
المحبة والمحبة ظل الوحدة فما ظهرت العدالة في مظهر إلا وقد تعلقت محبة الله به
أولا إذ لا ظلّ بغير الذات
الصفحه ٣٤١ :
بعد الهداية
ولازموا طريق الاستقامة في توفية حقوق الحق والخلق معا ومراعاة الجمع والتفصيل
جميعا
الصفحه ٣٥١ : التي تتولد فيها الشهب
وذوات الأذناب والذوائب وغيرها ، وطبقة الزمهرير وطبقة النسيم وطبقة الصعيد والما
الصفحه ٣٦٨ : : نزّه الله
وجرّده عن شوب الغير بذاتك الذي هو اسمه الأعظم الحاوي للأسماء كلها بأن لا يظهر
في شهودك تلوين
الصفحه ٣٨٣ :
(يَوْمَ تَرْجُفُ)
أرض النفس
باستيلاء إشراقات أنوار التجليات في القلب فتقشعرّ وتضطرب ، وجبال