الصفحه ١٧٠ : ء (فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ)
بنقص حق استعداده
ومنعه عن خروجه إلى الفعل وخيانته في الأمانة المودعة عنده
الصفحه ١٨٠ : ءَ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ (٤٦) لا فِيها غَوْلٌ وَلا هُمْ عَنْها
يُنْزَفُونَ (٤٧) وَعِنْدَهُمْ قاصِراتُ
الصفحه ٢٢٠ : يُحْشَرُ أَعْداءُ اللهِ إِلَى النَّارِ فَهُمْ يُوزَعُونَ (١٩))
(فَقَضاهُنَّ سَبْعَ
سَماواتٍ فِي
الصفحه ٢٥٥ :
وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ (٣٠))
(١) أو تراها جاثية في الموقف الأول وقت البعث قبل الجزاء على حالها في النشأة
الصفحه ٢٨٢ :
بالخشية وصارت الخشية
مقامه عند تجلي الحق في صفة الرحمة الرحمانية إذ هي أعظم صفاته لدلالتها على
الصفحه ٣٦٩ : في مدارج الانتقالات المرتبة بعضها فوق بعض ، ثم في
منازل السلوك كالانتباه واليقظة والتوبة والإنابة إلى
الصفحه ٤٩ : أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ)
أي : لن نستعمل
قدرتنا فيه بالابتلاء بمثل ما ابتلي به ، أو : لن نضيق عليه
الصفحه ٦٦ :
(ثُمَّ أَنْشَأْناهُ
خَلْقاً آخَرَ)
غير هذا المتقلب
في أطوار الخلقة بنفخ روحنا فيه وتصويره بصورتنا
الصفحه ٧٠ : (٩٢) قُلْ رَبِّ إِمَّا
تُرِيَنِّي ما يُوعَدُونَ (٩٣) رَبِّ فَلا تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ
الصفحه ٧٦ : وَإِيتاءِ الزَّكاةِ يَخافُونَ
يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصارُ (٣٧) لِيَجْزِيَهُمُ اللهُ
الصفحه ١٢٢ : الاتصال للتدرب في المجاهدة والمراقبة بلا كلفة (آنَسَ مِنْ جانِبِ
الطُّورِ)
طور السرّ الذي هو
كمال القلب في
الصفحه ١٤٠ :
والخفاء بكل مقال
في كل مقام ، فإنه لا ينحصر وجوه اختلافات هذه الألسن (وَأَلْوانِكُمْ)
تلوّناتكم
الصفحه ١٨٨ : أشدّ من هذا التلوين وهو إلقاء الجسد على كرسيه ، وقد اختلف في تفسيره على
ثلاثة أوجه ، أحدها : أنه ولد له
الصفحه ١٨٩ : عمد إلى السمّاكين يخدمهم ، فمكث على ذلك أربعين صباحا ثم طار
الشيطان وقذف الخاتم في البحر ، فابتلعته
الصفحه ٢١٦ :
يَعْلَمُونَ (٧٠) إِذِ الْأَغْلالُ فِي أَعْناقِهِمْ وَالسَّلاسِلُ يُسْحَبُونَ
(٧١) فِي الْحَمِيمِ ثُمَّ فِي