الصفحه ٣٣٣ : خَرَجْتُمْ جِهاداً فِي سَبِيلِي وَابْتِغاءَ مَرْضاتِي تُسِرُّونَ
إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ
الصفحه ٣٣٨ : ومقاماتها (ذلِكَ الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ)
بالنسبة إلى من
ليس له هذه المقامات في تلك الجنات لا العظيم المطلق
الصفحه ٣٤٢ : العارضي الذي حدث برسوخ
الهيئات الطبيعية والعادات الرديئة إلى الكفر ، وإنما هم كاذبون في شهادة الرسالة
لأن
الصفحه ٣٨٠ : ))
(لِيَعْلَمَ أَنْ قَدْ
أَبْلَغُوا)
ليظهر علمه تعالى
في مظاهر الرسل مما كان مكنونا في استعدادهم فيكملوا ويكملوا
الصفحه ٣٨٤ : والتكبير لا يعظم في عينك غيره ويصغر في قلبك
كل ما سواه بمشاهدة كبريائه (وَثِيابَكَ فَطَهِّرْ)
أي : ظاهرك
الصفحه ٤٠٠ : النَّبَإِ الْعَظِيمِ (٢) الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ (٣) كَلاَّ
سَيَعْلَمُونَ (٤) ثُمَّ كَلاَّ
الصفحه ٤٠٧ : (لَمْ يَلْبَثُوا
إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحاها)
أي : وقت غروب نور
الحق في الأجساد أو وقت طلوعه من مغربه
الصفحه ٤١٣ : .
[٣]
(وَإِذَا الْبِحارُ فُجِّرَتْ (٣))
(وَإِذَا الْبِحارُ)
أي : الأجسام
العنصرية (فُجِّرَتْ)
بعضها في بعض
الصفحه ٤٢٢ :
(مُحِيطٌ)
يسع كل شيء وهم
حصروه في شاهدهم وما شاهدوا إحاطته فلذلك أنكروا (بَلْ هُوَ)
أي : هذا
الصفحه ٤٣٦ :
ويتمثل فيه المعاني والقادر العظيم القدرة الحكيم الباهر الحكمة الذي (خَلَقَ الذَّكَرَ)
الذي هو الروح
الصفحه ٤٥٤ : القلبية والروحانية (فَهُوَ فِي عِيشَةٍ)
ذات رضا ، أي : حياة
حقيقية في جنان الصفات فوق جنان الأفعال
الصفحه ٤٥٥ : الحياة الدنيا التي احتجبتم بها وحبستم
كمالكم فيها وأذهبتم طيباتكم من نور الاستعداد وصفاء الفطرة والعقل
الصفحه ٤٥٦ : الطبيعة
المخصوصة بالمحجوبين بهذه الرذائل من الانغماس في الشهوات واللذات الوهمية
والخيالية والكمالات
الصفحه ٤٦٦ : )
المطلق الذي لا
فتح وراءه وهو فتح باب الحضرة الأحدية والكشف الذاتي بعد الفتح المبين في مقام
الروح
الصفحه ٢٣٤ :
لا يبلغ كنهه ولا
يدرى وصفه.
[٥٣]
(صِراطِ اللهِ الَّذِي لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي