الصفحه ٤٦٧ : كَسَبَ)
أي : ما نفعه ماله
الأصلي من العلم الاستعدادي الفطري ولا مكسوبه لعدم مطابقة اعتقاده لما في نفس
الصفحه ٢٠ :
ناراً)
هي روح القدس التي
ينقدح منها النور في النفوس الإنسانية رآها باكتحال عين بصيرته بنور
الصفحه ٧٤ : ، محروما من فضل الله الذي
هو نور هدايته ، محجوبا من رحمته التي هي إفاضة كمال وسعادة ، ملعونا في الدنيا
الصفحه ٧٩ :
البالغة التامة في إظهار العلوم والأحوال إلى صراط التوحيد الموصوف بالاستقامة
إليه (وَيَقُولُونَ آمَنَّا
الصفحه ٨١ : ، الجامع لكمالات جميع العقول ، وذلك إنما يكون بظهوره
تعالى في مظهره المحمدي بجميع صفاته المفيض بها على جميع
الصفحه ٩١ :
وَسَلاماً
(٧٥) خالِدِينَ فِيها حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقاماً (٧٦))
(إِلَّا مَنْ تابَ)
رجع إلى
الصفحه ١٠٣ :
(وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى
الْقُرْآنَ)
أي : العقل
القرآني (مِنْ لَدُنْ)
أي : من عين جمع
الوحدة في
الصفحه ١٢٥ : مُهْلِكَ الْقُرى حَتَّى يَبْعَثَ فِي
أُمِّها رَسُولاً يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِنا وَما كُنَّا مُهْلِكِي
الصفحه ١٥٩ : الإلهية بالتجلي عليها
وإيداع ما تطيق حملها فيها من الصفات بجعلها مظاهر لها. أو : فأبين أن يحملنها
بخيانتها
الصفحه ٢٤٦ : بنور الوحدة المرتقبة إلى محل الشهود التي
تأتي بها سماء الروح لتأثيره فيها بالتنوير إذ لم تحترق بالكلية
الصفحه ٢٥٦ : مِنْ دُونِ اللهِ أَرُونِي ما ذا
خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّماواتِ ائْتُونِي
الصفحه ٢٨٤ :
النورانية التي تحمل أوقار الحقائق اليقينية والعلوم الكشفية الحقيقية التي لها
ثقل في الميزان لبقائها دون التي
الصفحه ٢٩٥ : )
حق الله عليه
بتسليم الوجود إليه حال الفناء في التوحيد بالقيام بأمر العبودية وتبليغ الرسالة
والنبوة في
الصفحه ٣٠٦ :
رسوخها ، وقد يكون
هذا الموطن قبل الموطن الأول في ذلك اليوم على الأمر الأكثر كما ذكر وقد يكون بعده
الصفحه ٣٢٧ : ذِكْرَ اللهِ)
بتسويل اللذات
الحسيّة والشهوات البدنية لهم وتزيين الدنيا وزبرجها في أعينهم.
[٢٢]
(لا