الصفحه ٢٧٥ : آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنا وَلَمَّا
يَدْخُلِ الْإِيمانُ فِي قُلُوبِكُمْ
الصفحه ٢٧٨ :
عرفوا الله حق
معرفته وكان اعترافهم بإيجاده للخلق الأول عن علم ويقين لشاهدوا الخلق الجديد في
كل آن
الصفحه ٣٠٥ : الأحمر ، وإنما وصفها في سورة (البقرة) بالصفرة وهاهنا بالحمرة لأن
هناك وقت الحياة والصفاء وغلبة النورية
الصفحه ٣١٩ :
بِكُمْ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ (٩) وَما لَكُمْ أَلاَّ تُنْفِقُوا
فِي سَبِيلِ اللهِ وَلِلَّهِ مِيراثُ
الصفحه ٣٢٠ : نُوراً
فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بابٌ باطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظاهِرُهُ
مِنْ قِبَلِهِ
الصفحه ٣٢٣ : وإما شريرة عبيد بالطبع آبية للشرع. فالأولى يكفيها في
السلوك طريق الكمال ، والعمل بالعدالة اللطف وسياسة
الصفحه ٣٥٠ :
(يُسْراً)
أي : متى راعى
آداب مقامه واجتنب ذنوب حاله في المواطن تيسر له الترقي منه إلى أعلى ذلك
الصفحه ٣٦٣ : من عالم الأنوار (وَهُمْ سالِمُونَ)
الاستعداد متمكنون
على إحراز السعادة في المعاد.
[٤٨ ـ ٥٢
الصفحه ٣٦٧ :
حقيقية أبدية
سرمدية (فِي جَنَّةٍ)
من جنان القلب
والروح (عالِيَةٍ قُطُوفُها)
من مدركات القلب
الصفحه ٣٧٤ : (أُغْرِقُوا)
في بحر الهيولى ، (فَأُدْخِلُوا)
نار الطبيعة.
[٢٧]
(إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبادَكَ
الصفحه ٣٨٧ : الجسدانية وخلصوا إلى مقام الفطرة ففكوا رقابهم عن الرهن هم (فِي جَنَّاتٍ)
من جنات الصفات
والأفعال يسأل بعضهم
الصفحه ٣٩٥ : دون من
عدانا (فَاصْبِرْ لِحُكْمِ)
التجلي الأحدي
الذاتي في مقام الفناء مع بلاء ظهور الأنانية والبقية
الصفحه ٣٩٦ :
(إِنَّ هذِهِ)
تذكير لسلوك طريقي
والسير فيّ (فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ)
سبيلا إليّ (وَما تَشاؤُنَ
الصفحه ٣٩٧ : ضدّ النكر فمعناه : والمرسلات
للإحسان فإن هذا القهر في ضمنه لطف خفيّ كماقال : «سبقت رحمتي غضبي». وقال
الصفحه ٤٠٩ :
(بِأَيْدِي سَفَرَةٍ)
أي : كتبة هي
العقول المقدّسة المؤثرة في تلك الألواح (كِرامٍ)
لشرفها وقربها