الصفحه ٤٠ :
(وَجَعَلْنا)
أي : خلقنا من
النطفة كل حيوان (وَجَعَلْنا)
في أرض الجسد (رَواسِيَ)
العظام كراهة أن
الصفحه ٨٠ : فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذابٌ
أَلِيمٌ (٦٣) أَلا إِنَّ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ قَدْ
الصفحه ٨٧ : )
لنعمة الهداية
الحقانية ، وغمطا للرحمة الرحيمية للاحتجاب بصور الرحمة في ستور الجلال من الغواشي
الهيولانية
الصفحه ١٠٦ : ))
(وَتَفَقَّدَ)
حال طير القوى
الروحانية ففقد هدهد القوة المفكرة لأن القوة المفكرة إذا كانت في طاعة الوهم كانت
الصفحه ١٠٨ : والبواعث (فَناظِرَةٌ)
هل يقبلها فيلين
ويميل إلى النفس أو يردّها فيتصلب في الميل إلى الحق (فَما آتانِيَ
الصفحه ١١٠ : ، إلها ومعبودا (وَأَسْلَمْتُ)
بالانقياد لأمر
الحق والانخراط في سلك التوحيد (مَعَ سُلَيْمانَ
لِلَّهِ رَبِّ
الصفحه ١٥٨ :
(يَوْمَ تُقَلَّبُ
وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ)
بتغيير صورهم في
أنواع العذاب وبراز الحجاب.
[٧٠ ـ ٧١
الصفحه ١٧٣ :
(إِنَّا جَعَلْنا فِي
أَعْناقِهِمْ أَغْلالاً)
من قيود الطبيعة
البدنية ومحبّة الأجرام السفلية
الصفحه ١٨٤ :
فِي
بَطْنِهِ)
كسائر القوى
الطبيعية والنفسانية المنغمسة في بطون حيتان الصور النوعية الجسمانية من
الصفحه ٢٠٧ : ما
وعدنا في العهد الأول وأودع فينا وأنبأنا عنه على ألسنة رسله (وَأَوْرَثَنَا)
جنّة الصفات
الصفحه ٢١٠ :
(ما يُجادِلُ فِي
آياتِ اللهِ إِلَّا)
المحجوبون عن الحق
لأن غير المحجوب يقبلها بنور استعداده من
الصفحه ٢١١ : النور الأصلي الاستعدادي لانطباع محبة النور في الأصل الاستعدادي النوري ، بل
النور لذاته محبوب والظلمة
الصفحه ٢١٥ :
(وَسَبِّحْ)
بالتجريد (بِحَمْدِ رَبِّكَ)
موصوفا بكماله
دائما ، أي : ما دمت في حال الفناء لا تأمن
الصفحه ٢٣٢ :
فتح له في قبره
بابان إلى الجنة ، ألا ومن مات على حب آل محمد جعل الله قبره مزار ملائكة الرحمة
الصفحه ٢٥٠ : والقناعة والحلم والسخاوة (مُتَقابِلِينَ)
على رتب متساوية
في الصف الأول من صفوف الأرواح لا حجاب بينهم لتجرّد