الصفحه ٢٤٨ : بحيث لا حراك في طلب
الكمالات الروحانية والأنوار الرحمانية وتهلكوني.
[٢١ ـ ٢٢]
(وَإِنْ لَمْ تُؤْمِنُوا
الصفحه ٢٥٤ : استعداده وانقلاب وجهه إلى الجهة السفلية أو مع كون ذلك العابد للهوى عالما
بعلم ما يجب عليه فعله في الدين على
الصفحه ٢٦٤ : وَلكِنْ لِيَبْلُوَا بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمالَهُمْ
الصفحه ٢٦٩ : بالسلوك في الصفات وانخراق حجبها النورية وانكشاف غيومها
الرقيقة حتى الوصول إلى فناء الإنية والنصرة العزيزة
الصفحه ٣٠٧ : وصنف كلي غريب لأن كل ما يدركه القلب من المعاني الكلية فله صورة
جزئية في النفس وبالعكس (مُتَّكِئِينَ
الصفحه ٣٣١ :
وانغمس في ظلمة
النفس تبرأ منه بإدراك المعاني دونه ، والتقرّب إلى جناب الحق بالترقي إلى الأفق
الصفحه ٣٣٤ : أفعالك (وَإِلَيْكَ أَنَبْنا)
بمحو صفاتنا
بمطالعة صفاتك (وَإِلَيْكَ
الْمَصِيرُ)
بفناء ذواتنا
ووجوداتنا في
الصفحه ٣٣٦ :
سورة الصف
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١ ـ ٣]
(سَبَّحَ لِلَّهِ ما
فِي السَّماواتِ
الصفحه ٣٣٩ :
سورة الجمعة
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١ ـ ١١]
(يُسَبِّحُ لِلَّهِ ما
فِي
الصفحه ٣٤٩ : يتقيه في معاصيه يجعل له مخرجا من مضايق
الهيئات المظلمة وعقوبات نيران الطبيعة (وَيَرْزُقْهُ)
ثواب جنة
الصفحه ٣٧٣ : (وَيَجْعَلْ لَكُمْ
جَنَّاتٍ)
الصفات في مقام
القلب وأنهار العلوم.
[١٣ ـ ١٤]
(ما لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ
الصفحه ٣٧٩ :
إن سلطني عليكم
تهتدوا بنوري وإلا بقيتم في الضلال ليس في قوّتي أن أقسركم على الهداية.
(إِلَّا
الصفحه ٣٨٢ : بوجودك وغرب نوره فيك
واحتجب بك (لا إِلهَ)
في الوجود (إِلَّا هُوَ)
أي : لا شيء في
الوجود يعبد غيره ، هو
الصفحه ٣٩٢ : والأسباب أبرزوا ما في مكامن استعداداتهم وغيوب فطرتهم من الحقائق
والمعارف والعلوم والفضائل وأخرجوها إلى
الصفحه ٤٠٥ : : فاجؤوا
الحصول (بِالسَّاهِرَةِ)
وقت هذه النفخة أي
: النفخ والكون بالساهرة في آن واحد ، والساهرة أرض بيضا