الصفحه ٤٣ :
التَّماثِيلُ)
أي : الصور
المعقولة من حقائق العقول والأشياء وماهيات الموجودات المنتقشة فيها (الَّتِي أَنْتُمْ
الصفحه ٤٥ : النار (وَانْصُرُوا
آلِهَتَكُمْ)
أي : معشوقاتكم
ومعبوداتكم في الإمداد بتلك الأنوار وإيقاد تلك النار (إِنْ
الصفحه ٨٣ : (لَهُمْ فِيها ما
يَشاؤُنَ)
من اللذات
الروحانية أبدا سرمدا (وَما يَعْبُدُونَ)
عامّ لكل معبود
سوى الله
الصفحه ٨٨ :
مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ)
أي : خلط بحر
الجسم والروح في الإيجاد (هذا)
الذي هو بحر الروح
(عَذْبٌ فُراتٌ)
أي
الصفحه ٩٤ : لا يغلبه أحد (أَنْ أَرْسِلْ مَعَنا بَنِي إِسْرائِيلَ)
القوى الروحانية
المستضعفة ، المستخدمة في تحصيل
الصفحه ١١٤ :
صفاته في مقام
القلب (فَتَعْرِفُونَها)
أو آيات أفعاله
وآثارها بالقهر في مقام النفس فتعرفونها عند
الصفحه ١٢٠ : .
(فَلَمَّا جاءَهُ)
واتصل به وترقى في
مقامه ، وأطلع الروح على حاله (قالَ لا تَخَفْ
نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ
الصفحه ١٣٣ : بَعْضاً)
ولهذا شبهها ببيت
العنكبوت في الوهن في قوله : (مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا
مِنْ دُونِ اللهِ
الصفحه ١٤٢ : عَمَّا يُشْرِكُونَ (٤٠) ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِما
كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ
الصفحه ١٥٦ : فَضْلاً كَبِيراً (٤٧))
(إِنَّا أَرْسَلْناكَ
شاهِداً)
للحق في الإرسال
إلى الخلق غير محتجب بالكثرة عن
الصفحه ١٧١ :
مِنَ الْأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّماواتِ أَمْ
آتَيْناهُمْ كِتاباً فَهُمْ عَلى بَيِّنَةٍ
الصفحه ١٨٣ :
بذبح النفس
الشريفة ، السمينة العلوم ، العظيمة الأخلاق وكمالات الفضائل ، فذبحت بالفناء فيه ،
وأنجى
الصفحه ٢٠٨ : العالمين ، وإن حملت القيامة على الصغرى فمعناه : وأرض البدن جميعا قبضته ، يتصرّف
فيها بقدرته ويقبضها عن
الصفحه ٢٠٩ : ) معناه في الحقيقة : لا إله إلا الله محمد رسول الله ، أي : الحق
الباطن حقيقته الظاهر بمحمد هو تنزيل الكتاب
الصفحه ٢٣٧ : أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ
فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلاَّ قالَ مُتْرَفُوها إِنَّا وَجَدْنا آباءَنا عَلى