الصفحه ٣٩٩ : الإذن فيه بالختم على الأفواه فلا يعتذرون لأنهم لا يتمكنون من الاعتذار وذلك
اليوم يوم طويل لا نهاية لطوله
الصفحه ٤٠١ :
الخنازير فأهل
السحت ، وأما المنكسون على وجوههم فأكلة الربا ، وأما العمي فالذين يجورون في
الحكم
الصفحه ٤٠٢ :
[٢٤ ـ ٢٦]
(لا يَذُوقُونَ فِيها بَرْداً وَلا شَراباً (٢٤) إِلاَّ حَمِيماً وَغَسَّاقاً
(٢٥) جَزا
الصفحه ٤١٧ : (٣) وَأَلْقَتْ ما فِيها وَتَخَلَّتْ (٤)
وَأَذِنَتْ لِرَبِّها وَحُقَّتْ (٥))
(وَإِذَا)
أرض البدن (مُدَّتْ)
وبسطت
الصفحه ٤٢١ :
وَالْمُؤْمِناتِ)
من قلوب أهل
الشهود ونفوسهم بالإنكار والاحتقار (ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا)
أي : بقوا في
الحجاب ولم
الصفحه ٤٢٣ : الذي يظهر في ظلمة النفس وهو النجم الذي يثقب ظلمتها وينفذ فيها
فيبصر بنوره ويهتدي به كما قال
الصفحه ٤٣٢ : الْإِنْسانَ فِي كَبَدٍ (٤))
(لَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ فِي)
مكابدة ومشقة من
نفسه وهواه أو مرض باطن وفساد
الصفحه ٤٣٧ :
(وَما يُغْنِي عَنْهُ
مالُهُ)
الذي تعب في
تحصيله وأفنى عمره في حفظه (إِذا تَرَدَّى)
إذا وقع في قعر
الصفحه ٤٤٣ : لذيذة كالتين الذي لا نوى له بل
هو لبّ كله مشتمل على حبات كالجزئيات التي هي في ضمن الكليات ، مسمن للبدن
الصفحه ٤٤٥ : اسْتَغْنى (٧) إِنَّ إِلى رَبِّكَ
الرُّجْعى (٨))
(اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ)
نزلت في أول رتبة
ردّه
الصفحه ٤٥١ : (١))
(وَالْعادِياتِ)
أي : النفوس
المجتهدة السائرة في سبيل الله التي تعدو من شدّة سيرها ورياضتها وجدّها في سعيها
كالخيل
الصفحه ٤٥٢ : أنه لا يقوم بحقوق نعم الله ويقصّر في جنب الله بكفرانه.
[٨]
(وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ
الصفحه ١٨ : من شدّة حنوه وتعطفه على قومه لكونه صورة الرحمة ومظهر
المحبة ، تأسّف من عدم تأثير التنزيل في إيمانهم
الصفحه ٢٤ : )
أي : أشرنا إليها (أَنِ اقْذِفِيهِ)
في تابوت البدن أو
الطبيعة الجسمانية (فَاقْذِفِيهِ)
في يمّ الطبيعة
الصفحه ٤٢ :
قيل : إن الله تعالى يحاسب الخلائق في أسرع من فواق شاة.
[٤٨ ـ ٤٩]
(وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسى وَهارُونَ