الصفحه ١٧٧ : الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ)
من أنوار التجليات
ومشاهدات الصفات ، متلذذون هم ونفوسهم الموافقة لهم في التوجه (فِي
الصفحه ١٧٩ : عَذابٌ واصِبٌ)
دائم الرياضات
وأنواع الزجر في المخالفات.
[١٠ ـ ٣٩]
(إِلاَّ مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ
الصفحه ٢١٢ :
فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ كانُوا مِنْ
قَبْلِهِمْ كانُوا هُمْ أَشَدَّ
الصفحه ٢٢١ :
وهي السماء الدنيا
باعتبار دنوّها من القلب الذي به الإنسان إنسانا في يومين في شهرين آخرين ، فتمّ
الصفحه ٢٢٥ : ))
(إِنَّ الَّذِينَ
يُلْحِدُونَ فِي آياتِنا)
أي : يميلون
ويزيغون فيها من طريق الحق إلى الباطل فينسبونها إلى
الصفحه ٢٢٦ :
أسماع قلوبهم
وأبصارها فلا ينفذ فيها ولا يتنبهوا بها ولا يتيقظوا كالذي ينادي من مكان بعيد
لبعدهم
الصفحه ٢٤١ :
سلوكه وعرفانه
وتذكره لأوطانه والتذّ بلقائه وتصفّى بصفائه وتعاونوا في أمور الدنيا والآخرة فهي
الصفحه ٢٥١ : عن معنى الجمع والتفصيل في غير موضع كما
جمع في قوله : (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
الصفحه ٢٩٠ : (مِمَّا يَشْتَهُونَ)
أي : يشتاقون إليه
بمقتضى استعداداتهم وأحوالهم (يَتَنازَعُونَ)
يتعاطون ويتعاورون
في
الصفحه ٢٩٧ : أَهْواءَهُمْ وَكُلُّ أَمْرٍ
مُسْتَقِرٌّ (٣) وَلَقَدْ جاءَهُمْ مِنَ الْأَنْباءِ ما فِيهِ مُزْدَجَرٌ
الصفحه ٣١٣ : : الملكوت المتصلة بهم المساوية في المرتبة على اختلاف
التفسيرين.
[٣٥ ـ ٤٠]
(إِنَّا أَنْشَأْناهُنَّ إِنْشا
الصفحه ٣٥٦ : ونهاية الازدياد في العلوّ والبركة ، وباعتبار
تسخيره عالم الملكوت بمقتضى إرادته بالتسبيح الذي هو التنزيه
الصفحه ٣٦٦ : يَوْمَئِذٍ
ثَمانِيَةٌ (١٧))
(وَالْمَلَكُ)
أي : القوى التي
تمدّها وتأوي إليها وتعتمد عليها في الإدراك وتجتمع
الصفحه ٣٨١ : الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً (٤))
(يا أَيُّهَا
الْمُزَّمِّلُ)
أي : المتلفف في
غواشي البدن وملابسه (قُمِ)
من نوم
الصفحه ٣٨٩ : )
من عمله الذي يوجب
نجاته وثوابه من الخيرات والصالحات (وَأَخَّرَ)
ففرّط وقصر فيه
ولم يعمله (بَلِ