الصفحه ٧٣ : لَعَلَّكُمْ
تَذَكَّرُونَ (٢٧) فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فِيها أَحَداً فَلا تَدْخُلُوها حَتَّى
يُؤْذَنَ لَكُمْ
الصفحه ٨٥ : اختلاف صفات نفسه في الظهور منها على أوقاته موجبا لتثبت
قلبه في الاستقامة في السلوك إلى الله ، وفي الله
الصفحه ٩٣ : والمجردات إلى الحضرة الإلهية الغالب على
القوّة الشهوانية بالسعي في طلب الأرزاق الروحانية من المعارف اليقينية
الصفحه ٩٨ : مِمَّا يَعْمَلُونَ (١٦٩) فَنَجَّيْناهُ
وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ (١٧٠) إِلاَّ عَجُوزاً فِي الْغابِرِينَ (١٧١
الصفحه ١٠٥ : وَأَنْ
أَعْمَلَ صالِحاً تَرْضاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبادِكَ الصَّالِحِينَ
(١٩))
(حَتَّى
الصفحه ١٠٧ :
(أَلَّا يَسْجُدُوا
لِلَّهِ)
أي : فصدّهم عن
السبيل لئلا ينقادوا ويذعنوا في إخراج كمالاتهم إلى
الصفحه ١١١ : : الغضب والشهوة والوهم والتخيل ، وتبييته : إهلاكه
في ظلمة ليل النفس ، والوليّ : الروح ، ومكر الله بهم
الصفحه ١٣٦ :
الأصلية ، وإلى السفلية باقتضاء رسوخ الهيئة العارضية مع الحرمان عنهما واحتباسهم
في برزخ بينهما نعوذ بالله
الصفحه ١٣٧ :
سورة الروم
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١ ـ ٣] (الم (١) غُلِبَتِ الرُّومُ (٢) فِي
الصفحه ١٤٨ :
مِنِّي)
أي : في القضاء
السابق (لَأَمْلَأَنَّ
جَهَنَّمَ)
الطبيعة (مِنَ الْجِنَّةِ)
أي : النفوس
الصفحه ١٦٥ : أَنْداداً وَأَسَرُّوا
النَّدامَةَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذابَ وَجَعَلْنَا الْأَغْلالَ فِي أَعْناقِ
الَّذِينَ
الصفحه ١٦٨ : تَلْبَسُونَها وَتَرَى الْفُلْكَ
فِيهِ مَواخِرَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (١٢)
يُولِجُ
الصفحه ١٦٩ : الْعُلَماءُ)
أي : ما يخشى الله
إلا العلماء ، العرفاء به ، لأنّ الخشية ليست هي خوف العقاب بل هيئة في القلب
الصفحه ١٧٢ : )
أقسم بالصنفين
الدالين على كمال استعداده كما ذكر في (طه). (وَالْقُرْآنِ
الْحَكِيمِ)
الذي هو الكمال
الصفحه ١٧٤ : يَأْكُلُونَ (٣٣) وَجَعَلْنا فِيها جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ
وَأَعْنابٍ وَفَجَّرْنا فِيها مِنَ الْعُيُونِ (٣٤